في نادي الزمالك «مدرسة الفن والهندسة» تجد الكثير من المتع الرياضية وتكتشف المزيد من المعلومات الكروية كون هذا النادي العريق يعج بالعشرات بل بالمئات من النجوم ليسوا على مستوى كرة القدم وحسب بل على مستوى كل الألعاب الجماعية والفردية الأمر الذي يجعلك تعيش بين ظهرانيه وكأنك في جامعة علم رياضي شامل.
مدرسة الفن والهندسة قليلة على الزمالك بل هو اليوم جامعة رياضية متطورة يقودها الرجل الشجاع المستشار مرتضى منصور ومعه أعضاء مجلس إدارة ينفذون تعليماته ويناقشونه في كل صغيرة وكبيرة وهو لا يفرض عليهم رأيه بل يحرص على استشاراتهم في كل القرارات التي يتطلب اتخاذها.
وقد أعجبني القرار الأخير من قبل هذا النادي بالانسحاب من الدوري بعد الظلم الفاحش الذي تعرض له من قبل الحكم جهاد جريشة في مباراة المقاصة ولم يحتسب ركلة جزاء سليمة للزمالك رغم الإثباتات والدلائل لكن رئيس النادي لم ينفرد بالقرار فدعا إلى عقد جمعية عمومية فما كان منها إلا إن فوضت الرئيس ومجلس الإدارة باتخاذ ما يرونه مناسباً لحفظ حقوق الزمالك وعدم التساهل فيها والتفريط في أي شيء ضد نادينا العريق.
إن من يحصل على عضوية هذا النادي من غير أبناء مصر يجد نفسه وكأنه واحد من أبنائها وهذا ما يجعلني أشعر وكأنني في نادي الحالة بيتي الرياضي الأول.
نادي الزمالك العريق تربطنا وإياه علاقات وطيدة تعلمناها منذ أكثر من أربعين سنة يوم كان معنا المدرب الزملكاوي المعروف المرحوم حمادة الشرقاوي وهو من حثنا على التعلم من ناديه نظراً لأنه صانع نجوم الكرة المصرية الذين هم من أبنائه ومن مدرسته الخالصة وبنيته التحتية العريقة.
لقد عشنا بين جدرانه خلال الفترة القليلة الماضية حياة ممتعة رأينا فيها التطورات الحاصلة فيه سواء على مستوى المنشآت أو الرياضة أو جذب رؤوس الأموال فهو جامعة حقيقية لمن يريد أن يتعلم أبجديات الرياضة.
مدرسة الفن والهندسة قليلة على الزمالك بل هو اليوم جامعة رياضية متطورة يقودها الرجل الشجاع المستشار مرتضى منصور ومعه أعضاء مجلس إدارة ينفذون تعليماته ويناقشونه في كل صغيرة وكبيرة وهو لا يفرض عليهم رأيه بل يحرص على استشاراتهم في كل القرارات التي يتطلب اتخاذها.
وقد أعجبني القرار الأخير من قبل هذا النادي بالانسحاب من الدوري بعد الظلم الفاحش الذي تعرض له من قبل الحكم جهاد جريشة في مباراة المقاصة ولم يحتسب ركلة جزاء سليمة للزمالك رغم الإثباتات والدلائل لكن رئيس النادي لم ينفرد بالقرار فدعا إلى عقد جمعية عمومية فما كان منها إلا إن فوضت الرئيس ومجلس الإدارة باتخاذ ما يرونه مناسباً لحفظ حقوق الزمالك وعدم التساهل فيها والتفريط في أي شيء ضد نادينا العريق.
إن من يحصل على عضوية هذا النادي من غير أبناء مصر يجد نفسه وكأنه واحد من أبنائها وهذا ما يجعلني أشعر وكأنني في نادي الحالة بيتي الرياضي الأول.
نادي الزمالك العريق تربطنا وإياه علاقات وطيدة تعلمناها منذ أكثر من أربعين سنة يوم كان معنا المدرب الزملكاوي المعروف المرحوم حمادة الشرقاوي وهو من حثنا على التعلم من ناديه نظراً لأنه صانع نجوم الكرة المصرية الذين هم من أبنائه ومن مدرسته الخالصة وبنيته التحتية العريقة.
لقد عشنا بين جدرانه خلال الفترة القليلة الماضية حياة ممتعة رأينا فيها التطورات الحاصلة فيه سواء على مستوى المنشآت أو الرياضة أو جذب رؤوس الأموال فهو جامعة حقيقية لمن يريد أن يتعلم أبجديات الرياضة.