نجح فريق نادي المالكية في تغيير صورة المنافسة في هذا الموسم الكروي لأندية الدرجة الأولى من خلال النتائج المثيرة والإيجابية التي حققها على المنافسين سواء منهم الأبطال السابقين أو اللاحقين وتحت قيادة المدرب المخلص الكابتن أحمد صالح الدخيل والجهاز الفني المساعد واللاعبين ومجلس الإدارة على وجه الخصوص.
إن التغيير الذي يحدث في كرة القدم المحلية هو أمر طبيعي خاصة بعد إن تجاوزت الفرق مراحل الخوف والفزع من مقابلة الأندية الكبيرة التي حققت البطولات وعلى رأسهم نادي المحرق ومن بعده جاءت أسماء كثيرة كالأهلي والرفاع والبحرين والحد والمنامة وغيرهم.
قد يكون فوز نادي المنامة بكأس جلالة الملك المفدى لأول مرة في تاريخه بقيادة المدرب البحريني خالد تاج فتح الباب على مصراعيه لأن تتحرك الأندية إلى التغيير وتجاوز مراحل الخوف والقلق من خلال التخطيط الشامل وزرع الثقة في قلوب اللاعبين وهذا ما سارت عليه خطة نادي المالكية في هذا الموسم حتى إن آثار بطولة الأندية الخليجية للكرة الطائرة التي نالها فريق نادي دار كليب لأول مرة تاريخه وهو يمثل القرية المجاورة لقرية المالكية حفزت أبناء القرية من لاعبي كرة القدم على حصد ثمار درع الدوري لأول مرة على مستوى الفريق الأول.
كل تلك الأحداث التاريخية الإيجابية تلعب دوراً له الكثير من الانعكاسات الرياضية التي تساعد على التطور والازدهار وتقرب البعيد إلى الأهداف التي كان يستصعبها في الماضي لتكون أهدافاً سهلة النيل مع عصر التخطيط السليم.
في اعتقادي إن لاعبي فريق نادي المالكية خاصة من أبناء النادي يمتلكون الإرث الكروي السابق الذي كان يتميز به معظم اللاعبين المعروفين الذين صنعهم النادي وقدمهم للمنتخبات وللأندية كمحترفين أو ما شابه ذلك وعلى أساس الوراثة الكروية تمكن أن يحقق المالكية البطولة وعليه اليوم إخراج اللاعبين من الضغوطات أو المغالاة والنظر إلى كل مباراة في الموسم الجديد نظرة تختلف عن السابقة لأننا اليوم لا نفرق في مستوى الأداء بين الأندية ذات الاسم الكبير والأخرى الأقل شهرة وقوة والمستوى صار متشابهاً في الشكل والمضمون لكن علينا كمتابعين أن نبارك لنادي المالكية وجماهيره ومجلس إدارته وجهازه الفني والإداري وكل من له علاقة بالكرة في القرية الوادعة التي تعشق الكرة من النخاع إلى النخاع.
إن التغيير الذي يحدث في كرة القدم المحلية هو أمر طبيعي خاصة بعد إن تجاوزت الفرق مراحل الخوف والفزع من مقابلة الأندية الكبيرة التي حققت البطولات وعلى رأسهم نادي المحرق ومن بعده جاءت أسماء كثيرة كالأهلي والرفاع والبحرين والحد والمنامة وغيرهم.
قد يكون فوز نادي المنامة بكأس جلالة الملك المفدى لأول مرة في تاريخه بقيادة المدرب البحريني خالد تاج فتح الباب على مصراعيه لأن تتحرك الأندية إلى التغيير وتجاوز مراحل الخوف والقلق من خلال التخطيط الشامل وزرع الثقة في قلوب اللاعبين وهذا ما سارت عليه خطة نادي المالكية في هذا الموسم حتى إن آثار بطولة الأندية الخليجية للكرة الطائرة التي نالها فريق نادي دار كليب لأول مرة تاريخه وهو يمثل القرية المجاورة لقرية المالكية حفزت أبناء القرية من لاعبي كرة القدم على حصد ثمار درع الدوري لأول مرة على مستوى الفريق الأول.
كل تلك الأحداث التاريخية الإيجابية تلعب دوراً له الكثير من الانعكاسات الرياضية التي تساعد على التطور والازدهار وتقرب البعيد إلى الأهداف التي كان يستصعبها في الماضي لتكون أهدافاً سهلة النيل مع عصر التخطيط السليم.
في اعتقادي إن لاعبي فريق نادي المالكية خاصة من أبناء النادي يمتلكون الإرث الكروي السابق الذي كان يتميز به معظم اللاعبين المعروفين الذين صنعهم النادي وقدمهم للمنتخبات وللأندية كمحترفين أو ما شابه ذلك وعلى أساس الوراثة الكروية تمكن أن يحقق المالكية البطولة وعليه اليوم إخراج اللاعبين من الضغوطات أو المغالاة والنظر إلى كل مباراة في الموسم الجديد نظرة تختلف عن السابقة لأننا اليوم لا نفرق في مستوى الأداء بين الأندية ذات الاسم الكبير والأخرى الأقل شهرة وقوة والمستوى صار متشابهاً في الشكل والمضمون لكن علينا كمتابعين أن نبارك لنادي المالكية وجماهيره ومجلس إدارته وجهازه الفني والإداري وكل من له علاقة بالكرة في القرية الوادعة التي تعشق الكرة من النخاع إلى النخاع.