من المؤسف أن يتألم ويتوجع البعض من كلمات أغنية تغنى بها فنانون مفضلون عند دولهم، خاصة عندما يتعلق الأمر بأزمة حقيقية مثل أزمة قطر التي أوجعت الأمة العربية بعد أن انكشف المستور في تبني نظام قطر للإرهاب وضلوعه بالأدلة في الفوضى التي خلفها «الربيع العربي» لتغيير الأنظمة الشرعية.
أوجعتهم أغنية «علّم قطر»، ولكن لم تهزهم ولم توجعهم أدلة قاطعة لإدانة نظام الحمدين للإرهاب، ولكننا توجعنا أكثر عندما نسمع صوت الإرهاب القطري وهو يخطط مع المتآمرين لإسقاط النظام في البحرين ونشر الفوضى في المملكة العربية السعودية والتآمر ضد دولة الإمارات العربية المتحدة، وإشعال الفتن في جمهورية مصر العربية، سمعنا صوت غدر وتآمر وخديعة وبكينا ألماً على دولة تتعمد الطعن في الظهر بلا رحمة وتعلن في الخفاء الحرب على شعوب مسالمة ترتبط معها برباط الدم والأخوة والجيرة والإسلام.
عشرون عاماً والنظام القطري – نظام الحمدين – لا يتوانى عن بث الفوضى ودس السموم عبر قناة السوء واحتضان عناصر الإرهاب على الأراضي القطرية وتمويل الإرهاب بهدف تغيير الأنظمة الشرعية في الوطن العربي وإثارة الفوضى على دول كانت آمنه ومستقرة بين الشعوب وحكومتها، ناهيك عن أكاديمية التغيير والتدمير القطري التي تدار من على أرض قطر وبعلم من نظام الحمدين لممارسة أساليب ملتوية تعلم وتدرس أساسيات وتكتيكات الثورة والإطاحة بالأنظمة بشكل مدروس وممنهج. عشرون عاماً والشعوب العربية منها دول الخليج تتلقى طعنات من الشقيقة قطر بصبر عل وعسى أن يخجل النظام القطري من نفسه ويعود لصوابه من الأفعال الشيطانية التي تساند الأعداء على تفكك الدول العربية، ولكن دون فائدة حتى جاءت ساعة الحزم وبدأت الأزمة القطرية بمقاطعة صريحة من الدول الأكثر تضرراً من الإرهاب «مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومصر».
أغنية دخلت كلماتها قلوب الشعوب التي تعاني من إرهاب النظام القطري لتصور عبر فن راقٍ من عمالقة الفن الخليجي كيف ينقل مشاعره الوطنية دفاعاً عن بلده لإيصال رسالة واضحة لجمهور غفير راقٍ، هذا هو الفن الراقي وليس كما يصوره بعض المهرجين الذين سقطوا فنياً في دراما مبتذلة وهابطة أنهوا مسيرتهم الفنية في لحظة ولم تصل رسائلهم بعد، وهذه حقيقة لمن استهان بالرسالة الفنية الراقية.
أغنية «علّم قطر» لا أعتبرها أغنية سياسية كما أطلق عليها البعض بل هي أغنية وطنية شامخة كتبت وغنيت من القلب لتصل إلى قلوب الشعوب التي عانت ومازالت تعاني من إرهاب الحمدين، والتي تصور أيضاً تمسك الشعب ومساندته لقيادته الرشيدة، يداً واحدة، وبجميع ما جاءت من قرارات سديدة «واللي ما سمع الأغنية خل يسمعها ويعلّم قطر».
أغنية علّم قطر، من كلمات، تركي آل الشيخ، وغناها عمالقة الفن الخليجي، الفنان الكبير فنان العرب محمد عبده، والفنان عبدالمجيد عبدالله، والفنان راشد الماجد، والفنان رابح صقر، والفنان أصيل أبو بكر، والفنان ماجد المهندس، والفنان وليد الشامي، والتي تقول كلماتها:
علم قطر واللي وقف ورى قطر أن البلد هذي طويل بالها، بس المسايل لين وصلت للخطر لا والله أن تشوف فعل رجالها..
طعناتنا في الوجه ما هي في الظهر وإن كبرت العقدة نفك حبالها..
عشرين عام من الدسايس والغدر ومؤامرات عارفين أحوالها..
الجار بار، وبان ما هو مستتر سود القلوب وخايبات أفعالها..
والله مال الخاين وفعله عذر اللي فتحنا بابها وأقفالها..
ما عاد فيها لا سكوت ولا صبر والشرذمة تقع بشر أعمالها..
جاك الخبر ياللي أنت تتحرى الخبر الريح ما هزت ركون جبالها..
هذي السعودي، ذرى عز وذخر نحيا بظل الله وتحت ظلالها..
هذي السعودية سماء وأرض وبحر أمن وأمان وعزها بابطالها..
هذي السعودية، ترى عزم وظفر لاضاقت أرض وزلزلت زلزالها..
هذي بلاد العز وبلاد الفخر ومجودين أمورها عقالها..
أوجعتهم أغنية «علّم قطر»، ولكن لم تهزهم ولم توجعهم أدلة قاطعة لإدانة نظام الحمدين للإرهاب، ولكننا توجعنا أكثر عندما نسمع صوت الإرهاب القطري وهو يخطط مع المتآمرين لإسقاط النظام في البحرين ونشر الفوضى في المملكة العربية السعودية والتآمر ضد دولة الإمارات العربية المتحدة، وإشعال الفتن في جمهورية مصر العربية، سمعنا صوت غدر وتآمر وخديعة وبكينا ألماً على دولة تتعمد الطعن في الظهر بلا رحمة وتعلن في الخفاء الحرب على شعوب مسالمة ترتبط معها برباط الدم والأخوة والجيرة والإسلام.
عشرون عاماً والنظام القطري – نظام الحمدين – لا يتوانى عن بث الفوضى ودس السموم عبر قناة السوء واحتضان عناصر الإرهاب على الأراضي القطرية وتمويل الإرهاب بهدف تغيير الأنظمة الشرعية في الوطن العربي وإثارة الفوضى على دول كانت آمنه ومستقرة بين الشعوب وحكومتها، ناهيك عن أكاديمية التغيير والتدمير القطري التي تدار من على أرض قطر وبعلم من نظام الحمدين لممارسة أساليب ملتوية تعلم وتدرس أساسيات وتكتيكات الثورة والإطاحة بالأنظمة بشكل مدروس وممنهج. عشرون عاماً والشعوب العربية منها دول الخليج تتلقى طعنات من الشقيقة قطر بصبر عل وعسى أن يخجل النظام القطري من نفسه ويعود لصوابه من الأفعال الشيطانية التي تساند الأعداء على تفكك الدول العربية، ولكن دون فائدة حتى جاءت ساعة الحزم وبدأت الأزمة القطرية بمقاطعة صريحة من الدول الأكثر تضرراً من الإرهاب «مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومصر».
أغنية دخلت كلماتها قلوب الشعوب التي تعاني من إرهاب النظام القطري لتصور عبر فن راقٍ من عمالقة الفن الخليجي كيف ينقل مشاعره الوطنية دفاعاً عن بلده لإيصال رسالة واضحة لجمهور غفير راقٍ، هذا هو الفن الراقي وليس كما يصوره بعض المهرجين الذين سقطوا فنياً في دراما مبتذلة وهابطة أنهوا مسيرتهم الفنية في لحظة ولم تصل رسائلهم بعد، وهذه حقيقة لمن استهان بالرسالة الفنية الراقية.
أغنية «علّم قطر» لا أعتبرها أغنية سياسية كما أطلق عليها البعض بل هي أغنية وطنية شامخة كتبت وغنيت من القلب لتصل إلى قلوب الشعوب التي عانت ومازالت تعاني من إرهاب الحمدين، والتي تصور أيضاً تمسك الشعب ومساندته لقيادته الرشيدة، يداً واحدة، وبجميع ما جاءت من قرارات سديدة «واللي ما سمع الأغنية خل يسمعها ويعلّم قطر».
أغنية علّم قطر، من كلمات، تركي آل الشيخ، وغناها عمالقة الفن الخليجي، الفنان الكبير فنان العرب محمد عبده، والفنان عبدالمجيد عبدالله، والفنان راشد الماجد، والفنان رابح صقر، والفنان أصيل أبو بكر، والفنان ماجد المهندس، والفنان وليد الشامي، والتي تقول كلماتها:
علم قطر واللي وقف ورى قطر أن البلد هذي طويل بالها، بس المسايل لين وصلت للخطر لا والله أن تشوف فعل رجالها..
طعناتنا في الوجه ما هي في الظهر وإن كبرت العقدة نفك حبالها..
عشرين عام من الدسايس والغدر ومؤامرات عارفين أحوالها..
الجار بار، وبان ما هو مستتر سود القلوب وخايبات أفعالها..
والله مال الخاين وفعله عذر اللي فتحنا بابها وأقفالها..
ما عاد فيها لا سكوت ولا صبر والشرذمة تقع بشر أعمالها..
جاك الخبر ياللي أنت تتحرى الخبر الريح ما هزت ركون جبالها..
هذي السعودي، ذرى عز وذخر نحيا بظل الله وتحت ظلالها..
هذي السعودية سماء وأرض وبحر أمن وأمان وعزها بابطالها..
هذي السعودية، ترى عزم وظفر لاضاقت أرض وزلزلت زلزالها..
هذي بلاد العز وبلاد الفخر ومجودين أمورها عقالها..