يعتبر صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء الموقر عموداً أساسياً في بناء الدولة البحرينية، وله مكانة كبيرة في قلوب البحرينيين، فالتاريخ سطر منجزات صاحب السمو الملكي الذي ساهم في رسم ملامح التنمية في مملكة البحرين. ويمتاز صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة، بحكمته ونظرته الثاقبة للأمور، وله مواقف محورية في العديد من القضايا الخليجية والإقليمية والعربية والدولية، ليس هذا فحسب بل له مواقف ثاقبة في إدارة الأمور الداخلية حتى أصبح الشعب يردد «ما للصعاب إلا خليفة».
وبعيدا عن القيادة والإدارة، يلقب صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بأنه «صاحب اليد البيضاء»، وهو قريب من المواطنين وقريب من تطلعاتهم وقضاياهم، فالكثير من المناشدات توجه إلى سموه لإيمان من يناشده بأن الأمير خليفة بن سلمان سيكون العون والسند له، فسموّه يطلع دائماً على ما يهم المواطنين، ويتابع بنفسه كل ما يثار في جميع وسائل الإعلام ويوجه إلى مساعدة من له حاجة أو المساعدة سواء في البحرين أو في خارجها. ولعل خبر مساعدة سموه لأحد المواطنين في إحدى الدول الآسيوية، والذي ذكر أنه كان يحمل جثمان زوجته ويمشي بها لمسافة طويلة لأنه لا يملك ثمن نقلها، من الأخبار التي لا تفارق ذاكرتي.
حتى أثناء عملي في تقديم البرنامج الجماهيري صباح الخير يا بحرين يحرص المتصلون على توجيه نداءاتهم إلى سموه لإيمانهم ويقينهم بأن سموه يستمع إلى مشاكلهم ويرصدها ويتابع حلها.
ليس هذا فحسب، بل يعتبر مجلس سموه الأسبوعي متنفساً لكل من تضيق به نفسه، فسموه حريص على استقبال مختلف أطياف المجتمع والحديث معهم بكل ود وأريحية. وخلال زياراتي المتكررة لمجلس صاحب السمو الملكي كنت ألمس وألمح مدى رغبة صاحب السمو الملكي في التواصل مع كل شخص والاستماع له بإنصات.
* رأيي المتواضع:
كل الحب الذي يحمله الشعب لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان تجلى بأبهى صوره وهو يرفع يديه داعياً الله عز وجل أن يمن على سموه بالصحة والعافية، كل الحب الذي يحمله الشعب البحريني لسموه تجلى بأبهى صوره وهو يتبادل التهاني والتبريكات بخروج صاحب السمو الملكي سليما معافى من الوعكة الصحية التي ألمت به.. فألف سلامة على صحة سموكم، فأنت يا صاحب السمو الملكي لست مجرد رئيساً للوزراء وحسب بل أنت «خليفة قلوبنا».
وبعيدا عن القيادة والإدارة، يلقب صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بأنه «صاحب اليد البيضاء»، وهو قريب من المواطنين وقريب من تطلعاتهم وقضاياهم، فالكثير من المناشدات توجه إلى سموه لإيمان من يناشده بأن الأمير خليفة بن سلمان سيكون العون والسند له، فسموّه يطلع دائماً على ما يهم المواطنين، ويتابع بنفسه كل ما يثار في جميع وسائل الإعلام ويوجه إلى مساعدة من له حاجة أو المساعدة سواء في البحرين أو في خارجها. ولعل خبر مساعدة سموه لأحد المواطنين في إحدى الدول الآسيوية، والذي ذكر أنه كان يحمل جثمان زوجته ويمشي بها لمسافة طويلة لأنه لا يملك ثمن نقلها، من الأخبار التي لا تفارق ذاكرتي.
حتى أثناء عملي في تقديم البرنامج الجماهيري صباح الخير يا بحرين يحرص المتصلون على توجيه نداءاتهم إلى سموه لإيمانهم ويقينهم بأن سموه يستمع إلى مشاكلهم ويرصدها ويتابع حلها.
ليس هذا فحسب، بل يعتبر مجلس سموه الأسبوعي متنفساً لكل من تضيق به نفسه، فسموه حريص على استقبال مختلف أطياف المجتمع والحديث معهم بكل ود وأريحية. وخلال زياراتي المتكررة لمجلس صاحب السمو الملكي كنت ألمس وألمح مدى رغبة صاحب السمو الملكي في التواصل مع كل شخص والاستماع له بإنصات.
* رأيي المتواضع:
كل الحب الذي يحمله الشعب لصاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان تجلى بأبهى صوره وهو يرفع يديه داعياً الله عز وجل أن يمن على سموه بالصحة والعافية، كل الحب الذي يحمله الشعب البحريني لسموه تجلى بأبهى صوره وهو يتبادل التهاني والتبريكات بخروج صاحب السمو الملكي سليما معافى من الوعكة الصحية التي ألمت به.. فألف سلامة على صحة سموكم، فأنت يا صاحب السمو الملكي لست مجرد رئيساً للوزراء وحسب بل أنت «خليفة قلوبنا».