تفضلت صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة عاهل البلاد المفدى رئيسة المجلس الأعلى للمرأة حفظها الله، بافتتاح معرض «نسايم وإشراقات» للجمعية البحرينية لتنمية المرأة وذلك في قصر الصيفي لصاحب العظمة المغفور له الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة طيب الله ثراه بالقضيبية، حيث حرصت الجمعية على عرض الثوب البحريني القديم وعرض مراحل تطوره من حيث نوع قماش الثوب وخيوط التطريز وألوانه وأنواع النقوش المختلفة وذلك من اهتمام الجمعية البالغ في الحفاظ على الهوية البحرينية من خلال الملبوسات وتاريخها التراثي البحريني، فقد تم عرض نماذج لبعض الأثواب البحرينية النسائية القديمة لصاحبات السمو اللاتي تميزت أثوابهن بنقوش فريدة، فقد تركن إرثاً جميلاً للثوب النسائي الذي تميز بنقوش متنوعة مثل نقشة البيذانة، ونقشة الجتوب بالزري ونقشة الكازوة بالزري ونقشة الفلوت ونقشة خارة بالزري ونقشة الهلال والنجمة ونقشة الكازوة بالنقدة ونقشة الجتوب بالنقدة ونقشة الديمنه بالنقدة ونقشة اللوزية بالنقدة، فهذه النقوش والخيوط ثروة جميلة للتراث البحريني وهي نماذج بسيطة للمخزون الشعبي في الملبوسات «الثوب البحريني» التي تمتلكها مملكتنا الغالية.
صاحبة السمو الملكي حفظها الله أكدت على أهمية ترسيخ الموروث الشعبي الذي تتميز به المملكة لدى الشباب البحريني وتأصيله في ثقافتهم المختلفة المعبرة عن الانتماء لهذه الأرض الطيبة، حيث أشادت أيضاً باهتمام الجمعية بإقامة مثل هذه المعارض كبصمة واضحة في ذاكرة الوطن، وللأمانة حرص سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لرعايتها وحضورها الشخصي لمعرض «نسايم وإشراقات»، دليل على تشجيعها المستمر الحريص على الحفاظ على الهوية البحرينية والحفاظ على تاريخ البحرين القديم والحديث في ظل تعرض الشعوب للثقافات المختلفة من خلال الوسائل الكثيرة، ومملكة البحرين من المجتمعات التي ترحب بالثقافات الأخرى وتحرص على حماية الهوية البحرينية والموروث الشعبي حتى تكون في مقدمة هذه الثقافات تلاقي القبول والترحيب في كل المناسبات.
المجتمع البحريني حريص على الموروث الثقافي التراثي وحريص على الحفاظ عليه والتعلم أكثر حول كل ما يتعلق بتفاصيل هذا الموروث كجزء هام من العادات والتقاليد، فالتراث الشعبي والتراث الاجتماعي من ملابس وفلكلور وفن وأدوات ومهن وصناعة وموروث أدبي وغيرها كثير، هي الهوية الباقية المتجذرة في أرض هذا الوطن الأصيل. فمهما بلغت المملكة من تطور وانفتاح وعلم تبقى الأصول هي الداعمة التي نتباهى بها مع التقدم والتنمية في جميع المجالات، وهي قصص نجاح هذه الأرض منذ القدم والذي نعتز به في بلورة الهوية البحرينية في كل مناسبة عندما كانت الموارد الطبيعية بسيطة وأصبحت بفضل من الله سبحانه وتعالى ومن ثم من السواعد البحرينية شرفاء الوطن على ما وصلت إليه من تطور في جميع المجالات، فالتراث البحريني هو مصدر ثقة وقوة ورافد لمستقبل البحرين القادم المحافظ على هويته وانتمائه على مر العصور.
صاحبة السمو الملكي حفظها الله أكدت على أهمية ترسيخ الموروث الشعبي الذي تتميز به المملكة لدى الشباب البحريني وتأصيله في ثقافتهم المختلفة المعبرة عن الانتماء لهذه الأرض الطيبة، حيث أشادت أيضاً باهتمام الجمعية بإقامة مثل هذه المعارض كبصمة واضحة في ذاكرة الوطن، وللأمانة حرص سمو الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة لرعايتها وحضورها الشخصي لمعرض «نسايم وإشراقات»، دليل على تشجيعها المستمر الحريص على الحفاظ على الهوية البحرينية والحفاظ على تاريخ البحرين القديم والحديث في ظل تعرض الشعوب للثقافات المختلفة من خلال الوسائل الكثيرة، ومملكة البحرين من المجتمعات التي ترحب بالثقافات الأخرى وتحرص على حماية الهوية البحرينية والموروث الشعبي حتى تكون في مقدمة هذه الثقافات تلاقي القبول والترحيب في كل المناسبات.
المجتمع البحريني حريص على الموروث الثقافي التراثي وحريص على الحفاظ عليه والتعلم أكثر حول كل ما يتعلق بتفاصيل هذا الموروث كجزء هام من العادات والتقاليد، فالتراث الشعبي والتراث الاجتماعي من ملابس وفلكلور وفن وأدوات ومهن وصناعة وموروث أدبي وغيرها كثير، هي الهوية الباقية المتجذرة في أرض هذا الوطن الأصيل. فمهما بلغت المملكة من تطور وانفتاح وعلم تبقى الأصول هي الداعمة التي نتباهى بها مع التقدم والتنمية في جميع المجالات، وهي قصص نجاح هذه الأرض منذ القدم والذي نعتز به في بلورة الهوية البحرينية في كل مناسبة عندما كانت الموارد الطبيعية بسيطة وأصبحت بفضل من الله سبحانه وتعالى ومن ثم من السواعد البحرينية شرفاء الوطن على ما وصلت إليه من تطور في جميع المجالات، فالتراث البحريني هو مصدر ثقة وقوة ورافد لمستقبل البحرين القادم المحافظ على هويته وانتمائه على مر العصور.