منذ أسبوع وأكثر ونحن في مزاج احتفالي منعش ليس له مثيل والحمدلله. كمية فرح وابتهاج وسرور كبيرة بدت واضحة في كل شبر من هذه الأرض الطيبة. الانبساط والابتسامة والانشراح وجدناهم في أحياءنا وشوارعنا ومياديننا. وأكاد أجزم أن هذه الحالة الجميلة من الفرح تطفىء أي لهيب لألم أو حزن أو توتر أو قلق مر علينا.
ما شاء الله وتبارك الرحمن، والعين علينا باردة بإذن الله.
فرحنا مستحق، فنحن أبطال الخليج.
فرحنا مستحق، فنحن نحتفل بمرور 100 عام على تأسيس جهاز الشرطة العتيد والذي أصبح أكبر وأقوى وأحدث وأكثر جهوزية من أي وقت مضى ليحافظ على أمننا الداخلي و يمنع العابثين باستقرارنا.
فرحنا مستحق، لأننا سبقنا الجميع وكرمنا نصفنا الآخر وأعطيناها تقديرنا واحترامنا ومكانة عالية جداً في مجتمعنا الصغير.
فرحنا مستحق، لأننا بلد المصارف الناجحة والتي تحتفل أيضاً بمئويتها بكل فخر وبكل ثقة أنها ستظل ركيزة أساسية من ركائز اقتصادنا المتطور.
فرحنا مستحق، لأننا وبقيادة #فريق_البحرين بدأنا نسيطر على الدين العام ونحسن من إدارة مؤسساتنا الحكومية ونتنفس الصعداء بعد سنوات من التقلبات الاقتصادية غير المريحة.
فرحنا مستحق، لأننا نعيش في دار بوسلمان، دار الأمن والأمان والرخاء والطيبة واحترام الإنسان.
شكراً، منتخبنا الرائع على الإنجاز الكروي غير المسبوق والذي جعل الناس لا تنام ليالٍ طوال ابتهاجاً وسروراً. شكراً على تحقيقكم حلم الأجيال.
شكراً، وزارة الداخلية والمجلس الأعلى للمرأة وكل مؤسسة حكومية اجتهدت وخدمت الناس. وشكراً مصارف البحرين الإسلامية والتقليدية وجميع الشركات المميزة التي تعمل على أرضنا وتساعد أبناءنا في الحصول على عمل وتدربهم و تطورهم. شكراً على عطائكم الذي نفخر به جميعاً.
شكراً، #فريق_البحرين وربانه المحنك على عملكم واجتهادكم وإصراركم على إخراجنا من متاهات الديون.
شكراً، تاج راسنا، ورمز بلادنا الأجمل، الأب والأخ للجميع، بو سلمان، الذي نحبه في الله.. فنعم القائد هو.
وطني الحبيب، يا قطعة مني، ما أجملك وأنت تفرح.
وأشهد أيها العقد «عشر سنوات» الذي تودع سنتك الأخيرة أننا نحتفل ونصفق ونرفع الأعلام ونهتف «أووه أووه يا البحريني» كلنا بكل حب وعفوية بعد أن كانت بدايتك معنا «مش ولابد»! و شتان بين البداية والنهاية.
أبناء بلادي الطيبون، فلندعو الله أن يضيف إلى فرحنا المستحق فرحة عودة «بوعلي» لوطنه سالماً معافى ولنحمد الله سبحانه وتعالى حمداً كثيراً ولنشكره على نعمه الكثيرة فنحن في أجمل وأطيب البلدان.
وكل عام والبحرين العروس المبتهجة بخير.
ما شاء الله وتبارك الرحمن، والعين علينا باردة بإذن الله.
فرحنا مستحق، فنحن أبطال الخليج.
فرحنا مستحق، فنحن نحتفل بمرور 100 عام على تأسيس جهاز الشرطة العتيد والذي أصبح أكبر وأقوى وأحدث وأكثر جهوزية من أي وقت مضى ليحافظ على أمننا الداخلي و يمنع العابثين باستقرارنا.
فرحنا مستحق، لأننا سبقنا الجميع وكرمنا نصفنا الآخر وأعطيناها تقديرنا واحترامنا ومكانة عالية جداً في مجتمعنا الصغير.
فرحنا مستحق، لأننا بلد المصارف الناجحة والتي تحتفل أيضاً بمئويتها بكل فخر وبكل ثقة أنها ستظل ركيزة أساسية من ركائز اقتصادنا المتطور.
فرحنا مستحق، لأننا وبقيادة #فريق_البحرين بدأنا نسيطر على الدين العام ونحسن من إدارة مؤسساتنا الحكومية ونتنفس الصعداء بعد سنوات من التقلبات الاقتصادية غير المريحة.
فرحنا مستحق، لأننا نعيش في دار بوسلمان، دار الأمن والأمان والرخاء والطيبة واحترام الإنسان.
شكراً، منتخبنا الرائع على الإنجاز الكروي غير المسبوق والذي جعل الناس لا تنام ليالٍ طوال ابتهاجاً وسروراً. شكراً على تحقيقكم حلم الأجيال.
شكراً، وزارة الداخلية والمجلس الأعلى للمرأة وكل مؤسسة حكومية اجتهدت وخدمت الناس. وشكراً مصارف البحرين الإسلامية والتقليدية وجميع الشركات المميزة التي تعمل على أرضنا وتساعد أبناءنا في الحصول على عمل وتدربهم و تطورهم. شكراً على عطائكم الذي نفخر به جميعاً.
شكراً، #فريق_البحرين وربانه المحنك على عملكم واجتهادكم وإصراركم على إخراجنا من متاهات الديون.
شكراً، تاج راسنا، ورمز بلادنا الأجمل، الأب والأخ للجميع، بو سلمان، الذي نحبه في الله.. فنعم القائد هو.
وطني الحبيب، يا قطعة مني، ما أجملك وأنت تفرح.
وأشهد أيها العقد «عشر سنوات» الذي تودع سنتك الأخيرة أننا نحتفل ونصفق ونرفع الأعلام ونهتف «أووه أووه يا البحريني» كلنا بكل حب وعفوية بعد أن كانت بدايتك معنا «مش ولابد»! و شتان بين البداية والنهاية.
أبناء بلادي الطيبون، فلندعو الله أن يضيف إلى فرحنا المستحق فرحة عودة «بوعلي» لوطنه سالماً معافى ولنحمد الله سبحانه وتعالى حمداً كثيراً ولنشكره على نعمه الكثيرة فنحن في أجمل وأطيب البلدان.
وكل عام والبحرين العروس المبتهجة بخير.