إن إقرار قانون قوة الاحتياط جاء في وقته المناسب وفي الوقت الذي تسعى فيه قوة دفاع البحرين للتطوير والتحديث لكي تواكب العمل مع نظيراتها الدول المتقدمة، ونظراً للظروف والمخاطر الأمنية الاستراتيجية الراهنة التي تمر بها المنطقة الإقليمية والعربية والخليجية وانعكاساتها على الوضع العام في المنطقة.
تأتي أهمية القوة الاحتياطية والدور الذي تلعبه في تعزيز العمل بالقوات والقطاعات العسكرية وخصوصاً في أداء مهامها القتالية حيث تضيف مكانة في صفوف العمل العسكري في السلم والحرب، والعمل الاستراتيجي، والدفاع عن الوطن ومقدراته ومكتسباته هو واجب الجميع وعلى كل مواطن ومواطنة، وإن الانتماء لهذه الخدمة تحت راية سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى القائد الأعلى لقوة دفاع البحرين حفظه الله ورعاه، وتحت مظلة القيادة العامة لقوة دفاع البحرين بقيادة سيدي معالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين وارتداء الزي العسكري لهو الشرف العظيم الذي لا يعلوه شرف، والمساندة في وقت الشدائد، وثقتنا وثقة الجميع في قوة دفاع البحرين ورجال الأمن البواسل في مكانها ومتجددة بشكل دائم، وخصوصاً في قدراتها البشرية من أجل الحفاظ على سيادة وأمن الوطن وتعزيز قدراته الدفاعية البرية والجوية والبحرية، وإنها هي الحصن الحصين والسد المنيع للوطن والقادر على حفظ مكتسباته ومنجزاته في وقت اتسعت فيه المخاطر والأهوال.
إن قوة دفاع البحرين تولي أهمية كبرى وتحرص كل الحرص على تأمين كل المتطلبات الاستراتيجية المتكاملة وذلك بالتوافق مع مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها مملكة البحرين على كافة المستويات وخصوصاً في عملية تطوير السلاح والعتاد لمواجهة كل الأخطار المتوقعة لحفظ أمن واستقرار الوطن والمنطقة، لما لها من مواقف مشرفة لحفظ وضبط الأمن والاستقرار في المنطقة ولاسيما من خلال مشاركتها مع قوات التحالف العربي في إعادة الشرعية في اليمن الشقيق.
وفي نهاية المطاف أنا ابن هذه المؤسسة وخريجها وأنا جاهز بكل الجاهزية وأتشرف للانخراط والانضمام مع إخواني وأخواتي في ميدان الشرف ومصنع الرجال في القوة الاحتياطية سواءً كانت إلزامية أو تطوعية والتي هي السند والذخر لهذا الوطن.
وعليه نتقدم بالشكر والعرفان للسلطة التشريعية بمجلسيها النواب والشورى على الدور الوطني حول إقرار تعديل قانون القوة الاحتياطية والذي جاء من نتائج الخطط الاستراتيجية الشاملة التي وضعتها قوة دفاع البحرين للقوة الاحتياط البحرينية، وذلك في ظل سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، القائد الأعلى، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى معالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين حفظهم الله ورعاهم.
تأتي أهمية القوة الاحتياطية والدور الذي تلعبه في تعزيز العمل بالقوات والقطاعات العسكرية وخصوصاً في أداء مهامها القتالية حيث تضيف مكانة في صفوف العمل العسكري في السلم والحرب، والعمل الاستراتيجي، والدفاع عن الوطن ومقدراته ومكتسباته هو واجب الجميع وعلى كل مواطن ومواطنة، وإن الانتماء لهذه الخدمة تحت راية سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك مملكة البحرين المفدى القائد الأعلى لقوة دفاع البحرين حفظه الله ورعاه، وتحت مظلة القيادة العامة لقوة دفاع البحرين بقيادة سيدي معالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين وارتداء الزي العسكري لهو الشرف العظيم الذي لا يعلوه شرف، والمساندة في وقت الشدائد، وثقتنا وثقة الجميع في قوة دفاع البحرين ورجال الأمن البواسل في مكانها ومتجددة بشكل دائم، وخصوصاً في قدراتها البشرية من أجل الحفاظ على سيادة وأمن الوطن وتعزيز قدراته الدفاعية البرية والجوية والبحرية، وإنها هي الحصن الحصين والسد المنيع للوطن والقادر على حفظ مكتسباته ومنجزاته في وقت اتسعت فيه المخاطر والأهوال.
إن قوة دفاع البحرين تولي أهمية كبرى وتحرص كل الحرص على تأمين كل المتطلبات الاستراتيجية المتكاملة وذلك بالتوافق مع مسيرة التنمية المستدامة التي تشهدها مملكة البحرين على كافة المستويات وخصوصاً في عملية تطوير السلاح والعتاد لمواجهة كل الأخطار المتوقعة لحفظ أمن واستقرار الوطن والمنطقة، لما لها من مواقف مشرفة لحفظ وضبط الأمن والاستقرار في المنطقة ولاسيما من خلال مشاركتها مع قوات التحالف العربي في إعادة الشرعية في اليمن الشقيق.
وفي نهاية المطاف أنا ابن هذه المؤسسة وخريجها وأنا جاهز بكل الجاهزية وأتشرف للانخراط والانضمام مع إخواني وأخواتي في ميدان الشرف ومصنع الرجال في القوة الاحتياطية سواءً كانت إلزامية أو تطوعية والتي هي السند والذخر لهذا الوطن.
وعليه نتقدم بالشكر والعرفان للسلطة التشريعية بمجلسيها النواب والشورى على الدور الوطني حول إقرار تعديل قانون القوة الاحتياطية والذي جاء من نتائج الخطط الاستراتيجية الشاملة التي وضعتها قوة دفاع البحرين للقوة الاحتياط البحرينية، وذلك في ظل سيدي حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، القائد الأعلى، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، وسيدي صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وإلى معالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين حفظهم الله ورعاهم.