جاءت تقارير الأمم المتحدة في يوم المرأة العالمي لتؤكد نجاعة المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة حفظه الله، وخصوصاً فيما يخص تمكين المرأة في البحرين، واتخذته نموذجاً حيث كانت مؤشرات تمكين المرأة مرتفعة وتدعو للفخر فبحسب تقرير البنك الدولي تمكنت المرأة البحرينية من تحقيق نسبة مشاركة في الاقتصاد البحريني تعادل 45%.
فما لقيتـه المرأة في البحرين من رعاية واهتمام في عهد جلالته جسّـد انطلاقة تاريخية ونوعية، حققت لها مكتسبات حقيقية، أصبحت من العلامات المضيئة ومصدر فخر للمملكة أمام العالم، فقد وضع جلالة الملك المفدى قضايا المرأة والنهوض بها في قمة أولويات المسيرة التنموية الشاملة.
إن المشروع الإصلاحي لجلالته أراد أن يحقق التنمية المستدامة لأهل البحرين الكرام من خلال مجموعة من القوانين كان بعضها مخصصاً لتمكين المرأة بشكل خاص فجلالته خير داعم ومصحح مسار البوصلة تجاه هذا التمكين ما يجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز لتحقيق مزيد من النجاحات التي تساهم في بناء البحرين الحديثة.
واستطاعت المرأة من خلال هذا التمكين إثبات قدرتها، ولتحقيق التنمية المستدامة لا بد من مشاركة شقي المجتمع، ولقد سطرت المرأة البحرينية طيلة التاريخ حضورها في تنمية ورفعة وطنها إلى جانب الرجل البحريني، ويرجع ذلك إلى جهود ودعم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة الملك بتحقيق هذه الرؤى على أرض الواقع، فمنذ إنشاء المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رسم بإنجازاته المتعددة واقعاً جديداً ومستقبلاً زاهراً للمرأة ساهم في دعمها في شتى المجالات.
ومن أهم المبادرات التي أصبحت منارة للقاصي والداني تساوي فرص العمل بين الجنسين من خلال تطبيق برنامج جاد لتنفيذ سياسة الدولة الموجهة لتحقيق تكافؤ الفرص وصولاً إلى التوازن المنشود بين المرأة والرجل في حمل المسؤوليات الوطنية فتمت إزالة حواجز التمييز التي كانت قائمة قبل انطلاق المشروع الإصلاحي، وانطلقت المرأة في قطاعات العمل لكي تثبت أنها على قدر المساواة مع الرجل. كما أطلق المجلس العديد من البرامج النوعية التي تسهم بشكل إيجابي في إثراء مشاركة المرأة البحرينية كمساهم فاعل في المجتمع.
إن الجيش الأبيض 75% من قوامه من النساء، والذي يواجه أشرس أنواع الأوبئة الآن يثبت أن المرأة البحرينية قادرة على حماية وطنها وأسرتها من كل طارىء، ولقد جاء هذا التقرير لتتزين المرأة البحرينة في يوم المرأة العالمي بتاج النجاح والتميز، حفظ الله البحرين وجعل كل أيامها سعادة ورخاءً.
فما لقيتـه المرأة في البحرين من رعاية واهتمام في عهد جلالته جسّـد انطلاقة تاريخية ونوعية، حققت لها مكتسبات حقيقية، أصبحت من العلامات المضيئة ومصدر فخر للمملكة أمام العالم، فقد وضع جلالة الملك المفدى قضايا المرأة والنهوض بها في قمة أولويات المسيرة التنموية الشاملة.
إن المشروع الإصلاحي لجلالته أراد أن يحقق التنمية المستدامة لأهل البحرين الكرام من خلال مجموعة من القوانين كان بعضها مخصصاً لتمكين المرأة بشكل خاص فجلالته خير داعم ومصحح مسار البوصلة تجاه هذا التمكين ما يجعلنا نشعر بالفخر والاعتزاز لتحقيق مزيد من النجاحات التي تساهم في بناء البحرين الحديثة.
واستطاعت المرأة من خلال هذا التمكين إثبات قدرتها، ولتحقيق التنمية المستدامة لا بد من مشاركة شقي المجتمع، ولقد سطرت المرأة البحرينية طيلة التاريخ حضورها في تنمية ورفعة وطنها إلى جانب الرجل البحريني، ويرجع ذلك إلى جهود ودعم صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة الملك بتحقيق هذه الرؤى على أرض الواقع، فمنذ إنشاء المجلس الأعلى للمرأة برئاسة صاحبة السمو الملكي الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة قرينة جلالة الملك المفدى رسم بإنجازاته المتعددة واقعاً جديداً ومستقبلاً زاهراً للمرأة ساهم في دعمها في شتى المجالات.
ومن أهم المبادرات التي أصبحت منارة للقاصي والداني تساوي فرص العمل بين الجنسين من خلال تطبيق برنامج جاد لتنفيذ سياسة الدولة الموجهة لتحقيق تكافؤ الفرص وصولاً إلى التوازن المنشود بين المرأة والرجل في حمل المسؤوليات الوطنية فتمت إزالة حواجز التمييز التي كانت قائمة قبل انطلاق المشروع الإصلاحي، وانطلقت المرأة في قطاعات العمل لكي تثبت أنها على قدر المساواة مع الرجل. كما أطلق المجلس العديد من البرامج النوعية التي تسهم بشكل إيجابي في إثراء مشاركة المرأة البحرينية كمساهم فاعل في المجتمع.
إن الجيش الأبيض 75% من قوامه من النساء، والذي يواجه أشرس أنواع الأوبئة الآن يثبت أن المرأة البحرينية قادرة على حماية وطنها وأسرتها من كل طارىء، ولقد جاء هذا التقرير لتتزين المرأة البحرينة في يوم المرأة العالمي بتاج النجاح والتميز، حفظ الله البحرين وجعل كل أيامها سعادة ورخاءً.