منح الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مملكة البحرين حق استضافة ماتبقى من مباريات المجموعة الثالثة من التصفيات المزدوجة المؤهلة لكأس العالم 2022 وبطولة أمم آسيا 2023، والتي تضم بجانبنا العراق وإيران وهونغ كونغ وكمبوديا، ولاشك أن ذلك يصب في مصلحة منتخبنا الوطني الطامح لخطف بطاقة العبور للدورالحاسم من التصفيات المونديالية.
في رأيي أن منتخبنا قدم مستويات مميزة في التصفيات حتى الآن وبشهادة أغلب المحللين والنقاد، ماجعلنا نحتل الوصافة برصيد تسع نقاط من خمس مباريات، خلف العراق المتصدر والذي يملك إحدى عشرة نقطة وبنفس عدد المباريات، ومتفوقين على إيران بفارق ثلاث نقاط مع العلم بأن إيران تملك مباراة إضافية، أي أن فرصتنا موجودة للتأهل أما كمتصدرين أو أن نكون ضمن أفضل أربعة منتخبات تحتل المركزالثاني من المجموعات الثمانية.
تبقى الآن ثلاث مباريات مفصلية لمنتخبنا أمام كمبوديا وهونغ كونغ وإيران المصنفة الثانية في آسيا والتاسعة والعشرون على مستوى العالم، وبكل تأكيد فإننا قادرون على الفوز بجميع المباريات، فمع نفس المنتخبات التي سنواجهها حققنا الانتصار على إيران في إستاد البحرين الوطني بهدف محمد الحردان "المبتسم"ومن علامة الجزاء، وخارج الديار تفوقنا على كمبوديا وكانت العثرة الوحيدة التعادل أمام هونغ كونغ، فأمامنا الآن تسع نقاط والفرصة بين أيدينا ويجب عدم التفريط بها للحصول على أكبر عدد من النقاط من أجل التأهل للدورالحاسم.
فبعد تحقيق لقبي غرب آسيا وكأس الخليج أصبح الحلم أكبر ألا وهو التأهل للمونديال، حيث إن هناك عوامل تساعد في ذلك وأهمها وجود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الداعم الأول ووجه السعد للرياضة البحرينية والذي بفضله حققنا الكثير من الإنجازات، بالإضافة لتواجد طاقم فني صنع التاريخ للبحرين بقيادة المدرب المحنك هيليو سوزا وأعوانه الذين رغم التوقف يتابعون اللاعبين عن كثب، وجهاز إداري فعال يعمل بمهنية كبيرة، ولاعبين مميزين سأطلق عليه لقب "جنودنا البواسل"، ناهيك أن التصفيات ستقام على أرضنا، كل تلك المعطيات ستساعدنا في التأهل للدور الحاسم للمرة الأولى منذ عام 2010، وبتكاتف الجميع قادرون على تحقيق ذلك بإذن الله.
* مسج إعلامي:
منح مملكة البحرين حق الاستضافة على حساب العراق وإيران وباقي منتخبات المجموعة، يبرهن لنا جميعاً المكانة المرموقة للبحرين ورجالاتها وقدرتها على استضافة البطولات الكبرى، ويجب أن نثني على العمل الكبير من الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة وجميع القائمين في الاتحاد، الذين يستحقون منا الإشادة على مايقومون به من عمل جبار، وهذا ماساهم دون شك في منح البحرين لهذه الاستضافة القارية.
في رأيي أن منتخبنا قدم مستويات مميزة في التصفيات حتى الآن وبشهادة أغلب المحللين والنقاد، ماجعلنا نحتل الوصافة برصيد تسع نقاط من خمس مباريات، خلف العراق المتصدر والذي يملك إحدى عشرة نقطة وبنفس عدد المباريات، ومتفوقين على إيران بفارق ثلاث نقاط مع العلم بأن إيران تملك مباراة إضافية، أي أن فرصتنا موجودة للتأهل أما كمتصدرين أو أن نكون ضمن أفضل أربعة منتخبات تحتل المركزالثاني من المجموعات الثمانية.
تبقى الآن ثلاث مباريات مفصلية لمنتخبنا أمام كمبوديا وهونغ كونغ وإيران المصنفة الثانية في آسيا والتاسعة والعشرون على مستوى العالم، وبكل تأكيد فإننا قادرون على الفوز بجميع المباريات، فمع نفس المنتخبات التي سنواجهها حققنا الانتصار على إيران في إستاد البحرين الوطني بهدف محمد الحردان "المبتسم"ومن علامة الجزاء، وخارج الديار تفوقنا على كمبوديا وكانت العثرة الوحيدة التعادل أمام هونغ كونغ، فأمامنا الآن تسع نقاط والفرصة بين أيدينا ويجب عدم التفريط بها للحصول على أكبر عدد من النقاط من أجل التأهل للدورالحاسم.
فبعد تحقيق لقبي غرب آسيا وكأس الخليج أصبح الحلم أكبر ألا وهو التأهل للمونديال، حيث إن هناك عوامل تساعد في ذلك وأهمها وجود سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الخيرية وشؤون الشباب، رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الداعم الأول ووجه السعد للرياضة البحرينية والذي بفضله حققنا الكثير من الإنجازات، بالإضافة لتواجد طاقم فني صنع التاريخ للبحرين بقيادة المدرب المحنك هيليو سوزا وأعوانه الذين رغم التوقف يتابعون اللاعبين عن كثب، وجهاز إداري فعال يعمل بمهنية كبيرة، ولاعبين مميزين سأطلق عليه لقب "جنودنا البواسل"، ناهيك أن التصفيات ستقام على أرضنا، كل تلك المعطيات ستساعدنا في التأهل للدور الحاسم للمرة الأولى منذ عام 2010، وبتكاتف الجميع قادرون على تحقيق ذلك بإذن الله.
* مسج إعلامي:
منح مملكة البحرين حق الاستضافة على حساب العراق وإيران وباقي منتخبات المجموعة، يبرهن لنا جميعاً المكانة المرموقة للبحرين ورجالاتها وقدرتها على استضافة البطولات الكبرى، ويجب أن نثني على العمل الكبير من الاتحاد البحريني لكرة القدم برئاسة الشيخ علي بن خليفة بن أحمد آل خليفة وجميع القائمين في الاتحاد، الذين يستحقون منا الإشادة على مايقومون به من عمل جبار، وهذا ماساهم دون شك في منح البحرين لهذه الاستضافة القارية.