يصعب الحديث عن المملكة العربية السعودية، فالمملكة العربية السعودية هي الشقيقة الكبرى، صاحبة الفزعات والمواقف التاريخية والمصيرية، قلب الوطن العربي، والعمق الإستراتيجي.
وللمملكة العربية السعودية مكان وأثر في قلب كل بحريني، ولها أفضال لا تعد ولا تحصى، ولربما وأنا أكتب هذا المقال أتذكر كلمات سيدي صاحب السمو الملكي الأمير الراحل خليفة بن سلمان آل خليفة عن الدور المفصلي للمملكة العربية السعودية و «فزعاتها» المتكررة ووقوفها مع البحرين في العديد من المواقف، ومازالت كلمات سموه رحمه الله تطرق باب ذاكرتي وهو يوصي كل رواد مجلسه بحفظ هذا الدين، وتسخير كافة طاقاته وموارده لخدمة المملكة العربية السعودية.
روى لنا الفقيد الراحل مواقف عديدة للمملكة العربية السعودية بتفاصيل مؤثرة تجعلنا نشعر بأن السعودية هي سند وذخر لنا، وروى لنا فقيدنا الراحل رحمه الله وأسكنه فسيح جناته مواقف مصيرية لن ينساها التاريخ ولن ننساها نحن، تدخلت فيها المملكة العربية السعودية لحفظ أمن المملكة، والدفاع عنها، ومواقف أكثر وأكثر من أجل دعم البحرين في مواقف دولية وإقليمية وخليجية.
وكذلك هو ملكنا وقائدنا حمد بن عيسى آل خليفة، يذكرنا في كل موقف بالأدوار الجليلة للمملكة العربية السعودية، ويوضح لنا بأن ما يربطنا بالشقيقة السعودية هو دم وتاريخ ومستقبل مشترك، ويحثنا جلالته حفظه الله على حفظ الدين للمملكة العربية السعودية لأجل عظيم ما قدمته للمملكة البحرين.
رأيي المتواضع
نؤمن بأن السعودية «لنا دار»، ونعرف بأنه ليس شعاراً خاصاً للاحتفال باليوم الوطني السعودي، وهو ليس لأهل السعودية ومواطنيها الكرام وحسب، فالسعودية دار لنا جميعاً، فهي الحليفة وهي السند.
وكل عام والمملكة العربية السعودية «دار لنا» وكل عام والسعودية في خير وتقدم وأمن وأمان، وكل عام والسعودية «فوق هام السحب».
وللمملكة العربية السعودية مكان وأثر في قلب كل بحريني، ولها أفضال لا تعد ولا تحصى، ولربما وأنا أكتب هذا المقال أتذكر كلمات سيدي صاحب السمو الملكي الأمير الراحل خليفة بن سلمان آل خليفة عن الدور المفصلي للمملكة العربية السعودية و «فزعاتها» المتكررة ووقوفها مع البحرين في العديد من المواقف، ومازالت كلمات سموه رحمه الله تطرق باب ذاكرتي وهو يوصي كل رواد مجلسه بحفظ هذا الدين، وتسخير كافة طاقاته وموارده لخدمة المملكة العربية السعودية.
روى لنا الفقيد الراحل مواقف عديدة للمملكة العربية السعودية بتفاصيل مؤثرة تجعلنا نشعر بأن السعودية هي سند وذخر لنا، وروى لنا فقيدنا الراحل رحمه الله وأسكنه فسيح جناته مواقف مصيرية لن ينساها التاريخ ولن ننساها نحن، تدخلت فيها المملكة العربية السعودية لحفظ أمن المملكة، والدفاع عنها، ومواقف أكثر وأكثر من أجل دعم البحرين في مواقف دولية وإقليمية وخليجية.
وكذلك هو ملكنا وقائدنا حمد بن عيسى آل خليفة، يذكرنا في كل موقف بالأدوار الجليلة للمملكة العربية السعودية، ويوضح لنا بأن ما يربطنا بالشقيقة السعودية هو دم وتاريخ ومستقبل مشترك، ويحثنا جلالته حفظه الله على حفظ الدين للمملكة العربية السعودية لأجل عظيم ما قدمته للمملكة البحرين.
رأيي المتواضع
نؤمن بأن السعودية «لنا دار»، ونعرف بأنه ليس شعاراً خاصاً للاحتفال باليوم الوطني السعودي، وهو ليس لأهل السعودية ومواطنيها الكرام وحسب، فالسعودية دار لنا جميعاً، فهي الحليفة وهي السند.
وكل عام والمملكة العربية السعودية «دار لنا» وكل عام والسعودية في خير وتقدم وأمن وأمان، وكل عام والسعودية «فوق هام السحب».