مقالات عن
: غرابة
كتب – فهد بوشعر:تعتبر تقليعات اللاعبين في مونديال البرازيل كصيحات الأزياء وتنوع الأحذية وألوانها وأشكالها لكن التقليعات لم تكتفِ بهذا القدر ولم تقف عند الأحذية لتضع نقطة النهاية فقد امتدت التقليعات لتصل للتسريحات الغريبة والعجيبة للاعبين المميزين وكأنها علامة تجارية للاعب، حيث دأب كل منهم على التميز شكلاً قبل التميز فنياً...
هل السادة النواب منزعجون من وجود الأجانب في البحرين؟!إذا كان منظر الأجانب يزعجهم كثيراً؛ فأقترح عليهم أن يضعوهم في سفن ومناطيد كبيرة ويلقوهم في البحر طعاماً للأسماك، فتلك وسيلة أسرع للتخلص من إزعاج هؤلاء «الغرباء» ومزاحمتهم لهم في الشوارع..يبدو أن كثيراً من السادة النواب أبوا ألا يتم الانتهاء من الفصل التشريعي الحالي، إلا بوضع...
يبدو أن كل شيء في أمريكا مختلف عن غيره في العالم، مقاييس العدد اليدوية والأوزان والملابس، وأحجام الطعام، حتى معايير الخير والشر تختلف، فليس من المستغرب إذاً أن يختلف مفهوم الزعامة عند صاحب الإمامة العظمى هناك سماحة باراك أوباما. في كلمته التي ألقاها الرئيس الأمريكي باراك أوباما في الأكاديمية العسكرية في نيويورك الأيام...
كتبت - سلسبيل وليد:لم يكن اكتشاف أبناء مسنة بحرينية أنها لا تملك منزلها، الذي تقطنه منذ 10 سنوات ودفعت ثمنه 160 ألف دينار متحملة عبء أقساط مالية على مر سنين، نهاية «الكوميديا السوداء» لهذه المسنة، إذ أن تراكم أخطاء جهتين حكومييتن إضافة إلى احتيال المتعهد، جعل من القضية شيئًا أشبه بالأحجية فـبيت المسنة بناه المتعهد عمداً على أرض...
كتبت - سلسبيل وليد:لم يكن اكتشاف أبناء مسنة بحرينية أنها لا تملك منزلها، الذي تقطنه منذ 10 سنوات ودفعت ثمنه 160 ألف دينار متحملة عبء أقساط مالية على مر سنين، نهاية «الكوميديا السوداء» لهذه المسنة، إذ أن تراكم أخطاء جهتين حكومييتن إضافة إلى احتيال المتعهد، جعل من القضية شيئًا أشبه بالأحجية فـبيت المسنة بناه المتعهد عمداً على أرض...
صباح مفعم بالحيوية والنشاط.. أسترق فيه النظر للسيارات من حولي لأجد أحدهم يفترش الجريدة على مقود السيارة، وآخر يتناول وجبة الإفطار، وأخرى تتزين بمساحيق الماكياج.. فيما يمسك كثيرون بهواتف ذكية تنقلهم لعوالم مختلفة متجاوزة قيد المكان، أنشطة مختلفة أصبحت تمارس في السيارات أثناء توجه الموظفين لمواقع أعمالهم، حتى خيل إلي أن أجد...
المتابع لتطورات الأحداث في البحرين يسهل عليه ملاحظة الفارق بين عمل الحكومة وعمل «المعارضة»؛ ففي الوقت الذي تتعلق فيه هذه الأخيرة بأي كلمة تصدر من أي جهة أو شخص تعتقد أنها يمكن أن تعزز من موقفها أو على الأقل تواسيها، تواصل الحكومة تنفيذ المشاريع التي تعزز من مسيرة التطوير والتحديث في مختلف القطاعات دون توقف. الفارق بين الموقفين...
من شتم الدولة وتطاول على رموزها تراه اليوم يركض وراء الرموز ويجلس بين ظهرانيهم! من قال «إسقاط» يقول اليوم «إصلاح»حينما تتحدث عن السحر فإن البعض قد يقول لك بأن هذا غير حقيقي وما هي إلا خفة يد، رغم أن القرآن الكريم أشار للسحر في عدة مواضع، وقال عن العين والحسد أيضاً وأخبر عنهم الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، كذلك ما نسميه اليوم...
ظننتها مزحة.. من بائع كتب ألتقيه للمرة الأولى عندما أخبرني أن جميع النسخ قد نفدت في غضون ساعات من افتتاح معرض البحرين الدولي للكتاب، وأنه نظراً للطلب المتزايد عليها فقد توجه للدار بطلب تزويدهم بدفعة أخرى في الأيام القليلة القادمة.!! ماذا؟!! «هي مجرد فكرة» فما عساها تكون تلك الفكرة التي خطفت الاهتمام لهذا المستوى؟!! إنه كتاب الشاب...
هنا بعض المشاركات من القراء المحبين للوطن ولملفى الأياويد و«فنجان قهوة» أجد نفسي ملزماً مع احترامي لكل من كلف نفسه ونبش جرحاً تمنيت ألا أنبشه لكنها الحياة التي نعانيها مجتمعين في حبنا لهذه «البحرين» هو مايجبرنا جميعاً لأن نحاول التنفيس ولو بقليل من نبش هذه الجراح علها تجد الأذن التي نفضت عنها الغبار لتستجيب لأحبتنا القراء...
نحن اليوم أمام قضية خطيرة، حيث أصبح رجال الدفاع المدني بين جحيمين؛ إن لم يستجيبوا للاستغاثة فإنهم ملامون ومتعمدون ومدانون، وإن استجابوا فهناك قنابل حارقة وأسياخ وحجارة ومسامير ومتفجرات تنتظرهم، وإذا كان منهم مصابون اليوم فغداً قد يسقط منهم ضحايا -لا قدر الله- وذلك لأن المجرم هو نفسه، المجرم الذي أضفت عليه الدولة الصفة الرسمية...
اضطرت السلطات البلدية في إحدى مدن البرازيل الى إطلاق اسم "مدينة التوائم" على إحدى البلدات التي أصبحت فيها الوجوه غالباً ما تتكرر، والأشكال تعيد نفسها، بسبب الارتفاع الكبير في نسبة المواليد التوائم في البلدة.وبحسب الإحصاءات الرسمية في مدينة "كانديدو جودوي"، فإن واحداً على الأقل من كل عشرة حالات حمل تقع في هذه المدينة الصغيرة...