عززت السعودية وجودها في عدد من لجان اللجنة الأولمبية الدولية، بعد الإعلان عن ضم قيادات سعودية إلى عضوية اللجان التابعة لها في تشكيل ٢٠١٩.

وتم ضم سمو الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل عضواً في لجنة التسويق، وسمو الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضواً في لجنة المرأة والرياضة، وسمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد عضواً في لجنة الشؤون العامة والتنمية الاجتماعية من خلال الرياضة.



وتعتبر هذه اللجان مهمة في الهيكل التنظيمي للحركة الأولمبية فيما يتعلق بالسياسات العامة للرياضة الدولية.