ريم رمزي

ربما يعتقد الكثيرون أن الموضوع أخذ أكبر من حجمه بعد ما أصبحت ضجة كبيرة في مواقع التواصل الإجتماعي حول أم محمد صانعة الرنقينة، إلا أن ما لا يعلمه الكثير عنها أنها "محاربة سرطان".

اليوم.. وبعد فزعة الشعب البحريني ومشاهير السوشيال ميديا من داخل وخارج البحرين، أم محمد لم تعتقد يوماً أنها ستصبح حديث الناس ولم تعتقد أنها ستحصل على هذا الكم الهائل من الدعم والتشجيع على مشروعها المتواضع كما صرحت "أختها أم فراس".



لذلك الموضوع لم يأخذ أكبر من حجمه كما يعتقد الكثيرون ولكن ماحدث هو جبر لخاطر محاربة السرطان "أم الرنقينة" التي لم يعرف عنها الكثير من الذين فزعوا لها.

أنهالت الطلبات على البائعة الأم وأعرب المئات من البحرينين عن تضامنهم لها ولمشروعها عبر حسابات التواصل الاجتماعي.