جهود عظيمة لفخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية في تطوير بلاده وما يحققه من أهداف إنمائية عديدة وإنجازات ومكتسبات كثيرة، وبرغم التحديات يسجل التاريخ المصري إدارة فخامته لملفات مصر الداخلية وعلاقتها الخارجية مع الأشقاء والأصدقاء والحلفاء في ظل المسيرة التنموية الشاملة.
خلال جائحة كورونا (كوفيد19) لم تقف مصر مكتوفة اليدين بل واكبت التطور والإعمار والتقدم في مختلف المجالات والتطور العمراني هو أبرز ما شاهدته -بالفعل تطور ملحوظ ولا ينكر أبداً- فآخر زيارة لي خلال الجائحة كانت في يناير 2020 وأول زيارة لي بعد الجائحة كانت في يونيو 2022 بدعوة من وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع المركز العربي للإعلام السياحي، ما شاهدته بعد آخر وأول زيارة هو تشييد عمراني في أراضٍ صحراوية وتوسعة طرقات وبناء جسور وكثير من التعمير، كل ذلك وفق استراتيجيات واضحة وضعتها الحكومة بقيادة فخامة الرئيس المصري تهدف استراتيجية التنمية إلى توزيع الكثافة السكانية في مناطق ومدن جديدة تتسم بالحضارة الحديثة والرقي في التصاميم العمرانية، تعمير مصر حقيقة واضحة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين والتجمع الخامس خير دليل على ذلك.
مصر تمثل القوة والسيادة العربية تمثل النهضة والسلام في المنطقة وكلما زادت مصر قوة أصبحنا أكثر قوة ذات بأس شديد فعمق العلاقات الأخوية التي تربطنا بها لها دلالتها في التعاون والتعاضد والانسجام التام فهي ليست أي دولة وإنما مصر العظيمة يشهد لها تاريخها الزاخر بالقوة والعظمة والسيادة، وسوف تزداد تقدماً وتطوراً بإذن الله ففخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه الرئاسة ومصر تنفست التقدم والمنافسة في ملفات كثيرة منها الصحة والتعليم والبيئة والعمران وجذب الاستثمار، أما فيما يتعلق بعلاقات مصر بمختلف الدول فبالتأكيد البوادر واضحة فلله الحمد العلاقات طيبة ومتينة، ففخامته رمز للهيبة والقوة والطيبة والتواضع.
مصر في عهد عبدالفتاح السياسي تسابق الدول في الازدهار، يكفي ثقة السائح العربي والأجنبي بالسياحة المصرية وإصرار الحكومة على أن تكون مصر هي الوجهة الأولى للسائح العربي والعالمي، يكفي التفاف شعبه حول فخامته وثقتهم به بأنه بالفعل الذي يسترد أمجادها بعد الأحداث الفوضوية والإرهابية التي عمت البلاد قبل توليه مقاليد الرئاسة.
كلمة من القلب
الجميل بأن تلتقي نخبة من الشعب المصري الذي يكن الوطنية لبلاده وينظر إلى جهود الرئيس المصري بعين الامتنان، ودائماً عندما ألتقي بالزميل الأستاذ إسماعيل إبراهيم مدير فندق في أبوظبي في الملتقيات العربية دائماً أجد الاعتزاز بهذه الجهود العظيمة ودائماً يكرر بفخر بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي كما الملوك الأوائل الذين حكموها وعمروها وبرعوا في مجالات كثيرة وها هو يثابر على تقدم وطنه وشعبه حفظ الله مصر وشعبها فهي دائماً تجمعنا.
خلال جائحة كورونا (كوفيد19) لم تقف مصر مكتوفة اليدين بل واكبت التطور والإعمار والتقدم في مختلف المجالات والتطور العمراني هو أبرز ما شاهدته -بالفعل تطور ملحوظ ولا ينكر أبداً- فآخر زيارة لي خلال الجائحة كانت في يناير 2020 وأول زيارة لي بعد الجائحة كانت في يونيو 2022 بدعوة من وزارة السياحة والآثار وبالتعاون مع المركز العربي للإعلام السياحي، ما شاهدته بعد آخر وأول زيارة هو تشييد عمراني في أراضٍ صحراوية وتوسعة طرقات وبناء جسور وكثير من التعمير، كل ذلك وفق استراتيجيات واضحة وضعتها الحكومة بقيادة فخامة الرئيس المصري تهدف استراتيجية التنمية إلى توزيع الكثافة السكانية في مناطق ومدن جديدة تتسم بالحضارة الحديثة والرقي في التصاميم العمرانية، تعمير مصر حقيقة واضحة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، العاصمة الإدارية الجديدة ومدينة العلمين والتجمع الخامس خير دليل على ذلك.
مصر تمثل القوة والسيادة العربية تمثل النهضة والسلام في المنطقة وكلما زادت مصر قوة أصبحنا أكثر قوة ذات بأس شديد فعمق العلاقات الأخوية التي تربطنا بها لها دلالتها في التعاون والتعاضد والانسجام التام فهي ليست أي دولة وإنما مصر العظيمة يشهد لها تاريخها الزاخر بالقوة والعظمة والسيادة، وسوف تزداد تقدماً وتطوراً بإذن الله ففخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي منذ توليه الرئاسة ومصر تنفست التقدم والمنافسة في ملفات كثيرة منها الصحة والتعليم والبيئة والعمران وجذب الاستثمار، أما فيما يتعلق بعلاقات مصر بمختلف الدول فبالتأكيد البوادر واضحة فلله الحمد العلاقات طيبة ومتينة، ففخامته رمز للهيبة والقوة والطيبة والتواضع.
مصر في عهد عبدالفتاح السياسي تسابق الدول في الازدهار، يكفي ثقة السائح العربي والأجنبي بالسياحة المصرية وإصرار الحكومة على أن تكون مصر هي الوجهة الأولى للسائح العربي والعالمي، يكفي التفاف شعبه حول فخامته وثقتهم به بأنه بالفعل الذي يسترد أمجادها بعد الأحداث الفوضوية والإرهابية التي عمت البلاد قبل توليه مقاليد الرئاسة.
كلمة من القلب
الجميل بأن تلتقي نخبة من الشعب المصري الذي يكن الوطنية لبلاده وينظر إلى جهود الرئيس المصري بعين الامتنان، ودائماً عندما ألتقي بالزميل الأستاذ إسماعيل إبراهيم مدير فندق في أبوظبي في الملتقيات العربية دائماً أجد الاعتزاز بهذه الجهود العظيمة ودائماً يكرر بفخر بأن الرئيس عبدالفتاح السيسي كما الملوك الأوائل الذين حكموها وعمروها وبرعوا في مجالات كثيرة وها هو يثابر على تقدم وطنه وشعبه حفظ الله مصر وشعبها فهي دائماً تجمعنا.