مجدداً، كانت عاصمة القرار العربي الخليجي، مدينة الرياض، هي وجهتي التي أزورها للمرة الثانية، ولأصدقكم القول، لازلت غير مدركة، هل ما شاهدته كان حقيقة، أم حلماً لا أود أن أستفيق منه.
شاهدت الانفتاح الجميل، حيث كان الناس يمارسون حياتهم بكل حرية مسؤولة، ويعتنقون الإسلام الحقيقي الوسطي، ويتقيدون بتعاليمه وجوهره بعيداً عن التشدد المذموم في الدين.
ورأيت، مدى التطور بعد زيارتي الأخيرة لها، سواء التطور العمراني، أو الثقافي، أو السياحي، وحتى التطور في كل ما حولي وتشاهده عيني.
وكانت لي فرصة حضور بعض فعاليات موسم الرياض، المبهر، الجميل، الرائع، الذي لم يكن في أقصى مخيلاتنا أن نشاهده يوماً بهذا الحجم المدهش، لولا قائد فذ كسمو الأمير محمد بن سلمان.
رأيت الفرحة في عيون النساء السعوديات، وهن يمارسن حياتهن ومهامهن الطبيعية، وبكل حرية مسؤولة، وسط أجواء الانفتاح الذي تشهده المملكة.. يشاركن الرجال في كل ما يمكنهن من طاقة، وينتجن، ويبدعن، ويرفعن علم بلدهن عالياً.
رأيت طاقة الشباب السعودي، ودخوله كافة مجالات العمل، وإنتاجه على كل الأصعدة، ورغبته وتعطشه للمزيد من التطور والنماء.
واستذكرت كلمات سمو الأمير محمد بن سلمان، حينما قال بأن الشرق الأوسط والخليج سيكون قبلة السياحة مستقبلاً، ووعده بالتطور الاقتصادي والانفتاحي الهائل الذي ستشهده المنطقة عموماً والسعودية خصوصاً.
وكنت فخورة للغاية بالمرأة السعودية ودورها في تطور مجال الصحافة والإعلام وذلك حين استضافتني مجلة سيدتي، المجلة النسائية الأولى عربياً، وسط «بوليفارد الرياض»، والتي تترأس تحريرها الإعلامية القديرة الأستاذة لمى الشثري حيث شاركت في لقاء عبرت به عن انبهاري بالتطور الكبير الذي لامسته خلال زيارتي إلى الرياض. انبهرت بطاقم العمل من زميلاتي الصحفيات وكنت دائماً أقول أن نجاح المرأة السعودية في السلطة الرابعة من خلال عملها الصحفي والإعلامي ينبع من إيمان سمو الأمير محمد بن سلمان بالصحافة وبدور المرأة السعودية في بناء الدولة من خلال صوتها وقلمها الوطني. كل شيء في الرياض، يدفعني للقول بأن الحاضر جميل، والقادم أجمل لدى الشقيقة الكبرى، وأن التطور لا يحتاج سوى لقائد حقيقي ينفذ أقواله، وشعب يؤمن بقائده ويشد على يده، ويكون عوناً له.
قوة الرياض، وتطورها، ونماؤها، والانجذاب لها، والمشاريع الكبرى بها، وانطلاقها الهائل نحو المستقبل، سينعكس إيجاباً على كل عواصم المنطقة، بدءاً من الكويت، مروراً بالمنامة وأبوظبي، وختاماً في مسقط، وستكون له تبعات إيجابية على عمّان، وبغداد، والقاهرة.
كل ما رأيته، يذكرني بكلمات سمو الأمير محمد بن سلمان حينما قال، «سندمر التطرف، اليوم وفوراً»، قالها وفعلها من الرياض، بعزيمته، وهمة شباب جبل طويق.
شاهدت الانفتاح الجميل، حيث كان الناس يمارسون حياتهم بكل حرية مسؤولة، ويعتنقون الإسلام الحقيقي الوسطي، ويتقيدون بتعاليمه وجوهره بعيداً عن التشدد المذموم في الدين.
ورأيت، مدى التطور بعد زيارتي الأخيرة لها، سواء التطور العمراني، أو الثقافي، أو السياحي، وحتى التطور في كل ما حولي وتشاهده عيني.
وكانت لي فرصة حضور بعض فعاليات موسم الرياض، المبهر، الجميل، الرائع، الذي لم يكن في أقصى مخيلاتنا أن نشاهده يوماً بهذا الحجم المدهش، لولا قائد فذ كسمو الأمير محمد بن سلمان.
رأيت الفرحة في عيون النساء السعوديات، وهن يمارسن حياتهن ومهامهن الطبيعية، وبكل حرية مسؤولة، وسط أجواء الانفتاح الذي تشهده المملكة.. يشاركن الرجال في كل ما يمكنهن من طاقة، وينتجن، ويبدعن، ويرفعن علم بلدهن عالياً.
رأيت طاقة الشباب السعودي، ودخوله كافة مجالات العمل، وإنتاجه على كل الأصعدة، ورغبته وتعطشه للمزيد من التطور والنماء.
واستذكرت كلمات سمو الأمير محمد بن سلمان، حينما قال بأن الشرق الأوسط والخليج سيكون قبلة السياحة مستقبلاً، ووعده بالتطور الاقتصادي والانفتاحي الهائل الذي ستشهده المنطقة عموماً والسعودية خصوصاً.
وكنت فخورة للغاية بالمرأة السعودية ودورها في تطور مجال الصحافة والإعلام وذلك حين استضافتني مجلة سيدتي، المجلة النسائية الأولى عربياً، وسط «بوليفارد الرياض»، والتي تترأس تحريرها الإعلامية القديرة الأستاذة لمى الشثري حيث شاركت في لقاء عبرت به عن انبهاري بالتطور الكبير الذي لامسته خلال زيارتي إلى الرياض. انبهرت بطاقم العمل من زميلاتي الصحفيات وكنت دائماً أقول أن نجاح المرأة السعودية في السلطة الرابعة من خلال عملها الصحفي والإعلامي ينبع من إيمان سمو الأمير محمد بن سلمان بالصحافة وبدور المرأة السعودية في بناء الدولة من خلال صوتها وقلمها الوطني. كل شيء في الرياض، يدفعني للقول بأن الحاضر جميل، والقادم أجمل لدى الشقيقة الكبرى، وأن التطور لا يحتاج سوى لقائد حقيقي ينفذ أقواله، وشعب يؤمن بقائده ويشد على يده، ويكون عوناً له.
قوة الرياض، وتطورها، ونماؤها، والانجذاب لها، والمشاريع الكبرى بها، وانطلاقها الهائل نحو المستقبل، سينعكس إيجاباً على كل عواصم المنطقة، بدءاً من الكويت، مروراً بالمنامة وأبوظبي، وختاماً في مسقط، وستكون له تبعات إيجابية على عمّان، وبغداد، والقاهرة.
كل ما رأيته، يذكرني بكلمات سمو الأمير محمد بن سلمان حينما قال، «سندمر التطرف، اليوم وفوراً»، قالها وفعلها من الرياض، بعزيمته، وهمة شباب جبل طويق.