تستمد قوة دفاع البحرين ما تحظى به من دعم ورعاية ومتابعة واهتمام، من الثقة الملكية السامية، لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، عاهل البلاد المفدى، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات، صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، رئيس الوزراء، حفظه الله ورعاه، في قدرات منتسبي تلك المنظومة العسكرية المتكاملة التي تعد بحق فخراً للبحرين وشعبها، نظير حرص منتسبيها على حمل الأمانة بإخلاص وتفانٍ منقطع النظير.
إن قوة دفاع البحرين تقوم بواجبات كبيرة، لعل أبرزها، الواجبات والجهود السامية بشجاعة وعزيمة وإصرار صادق، يكون كل مبتغى منتسبيها البواسل هو الدفاع عن حياض الوطن الغالي، وأن تبقى مملكة البحرين آمنة مطمئنة، تنعم بالأمن والأمان والاستقرار والسيادة، ضد أي اعتداء أو تهديد خارجي.
ولأن قوة دفاع البحرين تقوم بمهام جسام، فلا يتوقف دورها عند الدفاع عن الأمن والسيادة لتراب مملكة البحرين فقط، بل هي تساند قوات الأمن العام، والحرس الوطني في تطبيق النظام وسيادة القانون والدستور، كما أنها لا تتوانى عن تقديم الدعم والرعاية المباشرة والكاملة لكل أجهزة مملكة البحرين لاسيما في الطوارئ والأزمات والكوارث لتعطي مثالاً حياً وواقعياً كقدوة وأنموذج متميّز للمنظومة العسكرية المتكاملة في الوقوف بجانب مؤسسات الدولة، لاسيما ما يتعلق بحماية كل ما يتعلق بالدور الحضاري والتنموي للبلاد، في ظل قيادة حكيمة وواعية من لدن صاحب المعالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين.
لقد استطاعت قوة دفاع البحرين على مدار أكثر من نصف قرن "54 عاماً"، أن تثبت مدى قوتها وجدارتها واستراتيجيتها المتنامية في حماية مملكة البحرين وكذلك ما قامت به قوات الواجب التابعة لها، من خلال المشاركة ضمن قوات التحالف العربي بقيادة القوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حيث قدمت قوات الواجب البحرينية أنموذجاً مثالياً ونبيلاً، في التضحية والإقدام والتصميم على المشاركة مع قوات التحالف بقيادة القوات المسلحة السعودية لتحقيق أهداف عملية إعادة الأمل من أجل مستقبل أفضل للشعب اليمني الشقيق وتحقيق الأمن والاستقرار له، حيث يظل شهداء الواجب من منتسبي قوة دفاع البحرين محل تقدير وفخر واعتزاز على مر التاريخ.
كما أن الأداء المشرّف لقوة دفاع البحرين من خلال مؤسساتها الطبية العسكرية، خلال أزمة كورونا (كوفيد 19)، سوف يسجله التاريخ بحروف من ذهب، خاصة، الخدمات الطبية الملكية المتمثلة في مستشفى قوة دفاع البحرين، ومستشفى الملك حمد الجامعي، وكذلك، مركز محمد بن خليفة بن سلمان آل خليفة للقلب.
لاتزال قوة دفاع البحرين على مدار تاريخها الكبير والعتيد لما يقرب من أكثر من نصف قرن وهي تسجل حضورها في كافة المستويات وعلى جميع الأصعدة، محلياً، وخليجياً، وإقليمياً، وعربياً، ودولياً، في نصرتها للحق، والشرعية، ودعم الأمن، والسلم الإقليميين والدوليين، بالإضافة إلى الجهود النبيلة بالتكاتف مع دول العالم في العمليات الإنسانية السامية في العديد من المواقف وتقديم العون والإغاثة للأشقاء والأصدقاء على حد سواء.
إن قوة دفاع البحرين تقوم بواجبات كبيرة، لعل أبرزها، الواجبات والجهود السامية بشجاعة وعزيمة وإصرار صادق، يكون كل مبتغى منتسبيها البواسل هو الدفاع عن حياض الوطن الغالي، وأن تبقى مملكة البحرين آمنة مطمئنة، تنعم بالأمن والأمان والاستقرار والسيادة، ضد أي اعتداء أو تهديد خارجي.
ولأن قوة دفاع البحرين تقوم بمهام جسام، فلا يتوقف دورها عند الدفاع عن الأمن والسيادة لتراب مملكة البحرين فقط، بل هي تساند قوات الأمن العام، والحرس الوطني في تطبيق النظام وسيادة القانون والدستور، كما أنها لا تتوانى عن تقديم الدعم والرعاية المباشرة والكاملة لكل أجهزة مملكة البحرين لاسيما في الطوارئ والأزمات والكوارث لتعطي مثالاً حياً وواقعياً كقدوة وأنموذج متميّز للمنظومة العسكرية المتكاملة في الوقوف بجانب مؤسسات الدولة، لاسيما ما يتعلق بحماية كل ما يتعلق بالدور الحضاري والتنموي للبلاد، في ظل قيادة حكيمة وواعية من لدن صاحب المعالي المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين.
لقد استطاعت قوة دفاع البحرين على مدار أكثر من نصف قرن "54 عاماً"، أن تثبت مدى قوتها وجدارتها واستراتيجيتها المتنامية في حماية مملكة البحرين وكذلك ما قامت به قوات الواجب التابعة لها، من خلال المشاركة ضمن قوات التحالف العربي بقيادة القوات المسلحة بالمملكة العربية السعودية الشقيقة، حيث قدمت قوات الواجب البحرينية أنموذجاً مثالياً ونبيلاً، في التضحية والإقدام والتصميم على المشاركة مع قوات التحالف بقيادة القوات المسلحة السعودية لتحقيق أهداف عملية إعادة الأمل من أجل مستقبل أفضل للشعب اليمني الشقيق وتحقيق الأمن والاستقرار له، حيث يظل شهداء الواجب من منتسبي قوة دفاع البحرين محل تقدير وفخر واعتزاز على مر التاريخ.
كما أن الأداء المشرّف لقوة دفاع البحرين من خلال مؤسساتها الطبية العسكرية، خلال أزمة كورونا (كوفيد 19)، سوف يسجله التاريخ بحروف من ذهب، خاصة، الخدمات الطبية الملكية المتمثلة في مستشفى قوة دفاع البحرين، ومستشفى الملك حمد الجامعي، وكذلك، مركز محمد بن خليفة بن سلمان آل خليفة للقلب.
لاتزال قوة دفاع البحرين على مدار تاريخها الكبير والعتيد لما يقرب من أكثر من نصف قرن وهي تسجل حضورها في كافة المستويات وعلى جميع الأصعدة، محلياً، وخليجياً، وإقليمياً، وعربياً، ودولياً، في نصرتها للحق، والشرعية، ودعم الأمن، والسلم الإقليميين والدوليين، بالإضافة إلى الجهود النبيلة بالتكاتف مع دول العالم في العمليات الإنسانية السامية في العديد من المواقف وتقديم العون والإغاثة للأشقاء والأصدقاء على حد سواء.