Authors

 فيصل الشيخ
فيصل الشيخ
اتجاهات

الوفاقي علي سلمان يتوسل.. قاطعوا الانتخابات!!

فيديوهات تصريحات أمين عام الوفاق، خادم الولي الفقيه، علي سلمان الأخيرة تفوق في عددها تصريحات وفيديوهات كثير من المترشحين للانتخابات، وكلها تحمل «مسجاً» واحداً فقط مفاده بأن «قاطعوا الانتخابات».وصلت مرحلة استجداء الوفاق عبر أمينها العام الناس لمقاطعة الانتخابات لأحط مستوى من التوسل، وصلت لوصف مشروع الوفاق لمناهضة الدولة...

من «يبتز» الناخب.. ومن «يبتز» المترشح؟!

في موسم الانتخابات نشهد العديد من الظواهر الغريبة العجيبة، وبعضها تقــف معــه مشــدوها، إذ إلــى هــــذه الدرجة والمستوى وصل الناس، سواء المترشحون، نواب سابقون وحتى الناخبين.دعكم من الشعارات الغريبة والوعود الخيالية، فهي «لعبة» لبعضهم مارسها على الناس منذ الانتخابات الأولى، ولربما كان أقوى شعار «خيالي» أطلق هو ذاك الذي وعد...

وآخرتها معاك.. يا منتخب؟!

سأضع الحديث عن الانتخابات والشأن السياسي جانباً اليوم؛ إذ ما يحصل في كأس دورة الخليج العربي من جانب منتخبنا الكروي أمر لا يجب السكوت عنه، فلسان حال البحريني المؤازر لكرة بلاده بات يقول وبكل حرقة «إلى متى؟!».الأزمة التي عصفت بالبحرين حتمت علي شخصياً أن أتوقف عن الكتابة في الشأن الرياضي بعد تقليصها لعمود أسبوعي بسبب العودة...

للمعترفين بعجزهم.. لماذا تعاودون الترشح؟!

في إطار المساعي لزيادة نسبة التوعية بالحقوق الدستورية؛ نواصل في التركيز هذه الأيام على وعي الناخب المشارك في العملية الانتخابية، بحيث يكون أكثر حصافة ودقة، وأكثر صرامة في شأن منح صوته للمترشح الذي يستحق.ما يلاحظه عديد الناخبين أن هناك تردداً لدى الكثير من المترشحين بشأن وضع الشعارات والوعود على ملصقاتهم وعلى لوحاتهم...

عمَّ تبحث في المقر الانتخابي؟!

كثير من الخيام الانتخابية لا تعدم وجود ناخبين جادين لا تبهرهم المظاهر مهما كان بذخها ولا تبهرهم الكلمات القوية والصرخاتعدد المترشحين للانتخابات النيابية والبلدية كبير جداً، والإقبال على الترشح واضح تماماً من قبل الناخبين، ووصلنا لمرحلة تم استخدام كل الوسائل المتاحة من تواصل اجتماعي وإعلانات جرائد وغيرها في الدعاية...

نوعان من البشر في البحرين!

بالطبع لا يمكن حصر جميع أنواع البشر في قسمين أو نوعين، لكن يمكن صناعة هذا التفريع إذا حددنا معيار التقسيم وربطناه بمسألة واحدة، مهما زادت أهميتها أو قلت.وعليه فإنه يمكن اليوم تقسيم الناس في البحرين إلى نوعين، وذلك بناء على معيار الوطنية وحب الوطن، والرغبة في العيش حياة طبيعية صحية.اليوم لدينا نوعان من البشر فيما يتعلق بالشأن...

اليائسون.. أبداً لا يصنعون التغيير

هل سيكون إفراز الانتخابات الحالية بنفس مستوى المجلس السابق أو اللذين سبقاه؟! ربما نعم.. وربما أسوأ.. لكن من يحدد ذلك هم الناسهناك إحباط في الشارع؟! نعم، وهذا واقع. هناك يأس يصاحبه؟! نعم، وهذا موجود وهو واقع!لكن، وهنا توقفوا عند كلمة لكن؛ إذ على امتداد التاريخ البشري نهضت حضارات وسقطت أخرى. تفوقت شعوب واندحرت أخرى. سطع نجم...

لا يعجبني هذا المترشح.. لكن البحرين أكبر من الجميع!

مع قرب موعد الانتخابات النيابية، يتوجب علينا وضع النقاط على الحروف، وقبل ذلك يجب أن نضع نصب أعيننا أهم شيء نملكه، ألا وهو بلادنا الحبيبة البحرين.نعلم تماماً أن الناس حينما تخوض تجارب مؤلمة وتعتبرها غير مفيدة لها، إما أنها تأخذ موقفاً مغايراً، أو تتوجس في كل خطوة تقوم بها، هذا رد فعل طبيعي جداً لدى الإنسان.لكن حينما نفصل في موضوع...

أول نائب في برلمان 2014.. مواطن شيعي

أولاً نبارك للمترشح النيابي الشيخ مجيد العصفور الذي أصبح أول نائب في برلمان 2014 على فوزه في دائرته بالتزكية، والصفار مواطن بحريني من إخوتنا في الطائفة الشيعية الكريمة، ومن الذين قرروا المشاركة في الانتخابات النيابية البحرينية رغم كل التهديدات وكل محاولات إرهاب المترشحين، بالأخص من الطائفة الكريمة التي تدعي الوفاق أنها...

لماذا إعلانات المترشحين «تحترق»!!

تناقل الناس يوم أمس فيديو يوضح قيام بعض من الشباب الملثمين بحرق لوحات إعلانية للمترشحين خلال عملية سدهم لأحد الشوارع بالإطارات وحرقها.عملية تخريب إعلانات المترشحين للبرلمان مرتبطة بشكل واضح بمساعي تخريب الانتخابات النيابية والبلدية بعد إعلان جمعيات التأزيم والانقلاب مقاطعتها لأن الدولة لم ترضخ لمطالبهم وتحقق لهم ما يريدون،...

معادلة بسيطة حول الثقة البرلمانية

لسنا نقول شيئاً جديداً هنا؛ فالناس باتت على درجة من الوعي لتعرف تفاصيل ودقائق الأمور، لكننا وللأسف بات يعترينا الشك إن كان بعض المسؤولين المؤثرين في صناعة القرار الرسمي يعرفون ما يجب أن يعرف لأجل مصلحة الوطن وأهله.لنفك الطلاسم هنا لدى بعض هؤلاء المسؤولين ونقول لهم بأن الأمور كلها تبنى على معادلات، هناك معادلة عكسية وأخرى...

عزيزي المترشح.. «عيب» سلم على الناس أقلها!

أكثر ما يحتاجه الناس اليوم هو جهاز «كشف الكذب»، حتى يتمكنوا من تمييز المترشح الذي رشح نفسه بنية صادقة لأجل خدمة الناس من المترشح الذي «داخل على طمع» لأي مكسب من مكاسب البرلمان (فلوس، برستيج، سيارة، راتب .. إلخ)، وعليه يحددون موقفهم إلى أين يتجه صوتهم.الغريب في المشهد أن كثيراً من المترشحين يتحولون في فترة الدعاية الانتخابية إلى...