مقالات عن
: حسين-التتان
كتب ـ حسين التتان:شاب بحريني اعتاد رمي المخلفات والمناديل الورقية والأكياس بالشارع من نافذة سيارته «حتى أحافظ على سيارتي لامعة نظيفة» ويضيف هازئاً «البلدية تتحمل المسؤولية كاملة، فهي لم تخصص لنا حاوية قمامة كل بضعة أمتار».محمود ناصر لا يرمي المخلفات من نافذة سيارته باعتبار السلوك «مخالفاً للذوق العام وكل القيم الأخلاقية»،...
كتب ـ حسين التتان:بنظرة سريعة على المساحات الخضراء المتبقية في البحرين تدرك مدة انحسارها، وتراجعها المستمر أمام تقدم الكتل الإسمنتية.. محل البستان مجمع تجاري، وعوض النخلة بيت، ومكان الحديقة مشروع إسكاني. الرقعة الخضراء تكاد تختفي، وأكثر المتضررين من جرف المساحات الخضراء شجرة النخيل، إذ أصابها من الضيم والحيف ما لم يصب أي زرع...
نجاة المضحكيتساءلت الكاتبة نجاة المضحكي في مقالها بعنوان «الإعلام والبيات الذي طال أمده ومداه» كم من سيارة أمن احترقت برجالها، وكم سيارة أمن هشم زجاجها، وكم من رجل أمن طريح الفراش فأين الجهاز الإعلامي وأين الإعلام الرسمي، وأين النواب وأين المؤسسات الحكومية والأندية الرياضية وأين سيدات الأعمال والمثقفون والسياسيون والجمعيات...
كتب ـ حسين التتان:يتسابق البحرينيون اليوم لاقتناء اللوحات الفنية من المعارض والمحال التجارية، ويفضلون خاصة اللوحات التجريدية «غير المفهومة»، ويدفعون لشرائها بسخاء، فلماذا التجريدية بالذات؟!. ما بعد الحداثةالفنان التشكيلي عبدالكريم العريض يقول إن ذوق الجمهور في اختيار اللوحات يختلف من حقبة زمنية لأخرى «هو كغيره يتأثر بمحيطه...
كتب ـ حسين التتان:يتسابق البحرينيون اليوم لاقتناء اللوحات الفنية من المعارض والمحال التجارية، ويفضلون خاصة اللوحات التجريدية «غير المفهومة»، ويدفعون لشرائها بسخاء، فلماذا التجريدية بالذات؟!. ما بعد الحداثةالفنان التشكيلي عبدالكريم العريض يقول إن ذوق الجمهور في اختيار اللوحات يختلف من حقبة زمنية لأخرى «هو كغيره يتأثر بمحيطه...
كتب ـ حسين التتان:يرتمي مجمع «The Lagoon» بهدوء في جزر أمواج بالمحرق، مقصد جميل ووجهة مرغوبة تسرق الأنظار، المكان ساحر بتفاصيله، حيث البحر يشق المطاعم والمقاهي الراقية إلى صفين، وهي تقترب من المياه بحذر وتؤدة. مطاعم شهرية ومقاهٍ عالمية اختارت «Lagoon» منزلاً، استهوت بتوزيعها المواطنين والسياح الأجانب، هناك تتذوق طعم البحر، تتلمس سحر...
حسين التتانيروي الكاتب حسين التتان بمقاله يوم أمس «ماذا يحدث في السوبر ماركت» وضرب مثالاً في أن أحد أكبر «السوبر ماركتات» في ألمانيا، وأن الشعوب العربية والإسلامية ليست لديها أدنى ثقافة للاستهلاك الراشد، فوضع السوبر ماركت الألماني في بطن عربة التسوق، وفي المكان المخصص لوضع البضائع المراد شراؤها، صوراً مختلفة لأطفالٍ فقراء...
كتب ـ حسين التتان:تستقبل البحرين ككل العالم في العام الجديد، ولكل طريقته في استقبال السنة الجديدة، البعض يقضي ليلته بالمنزل بين أهله وذويه، وآخرون يذهبون برفقة الأصدقاء إلى بر الصخير، وفريق ثالث يقصد المطاعم والمقاهي والمنتجعات السياحية.أيمن منصور اعتاد قضاء رأس السنة في المنزل مع العائلة «أحب أن يهل العام الجديد وأنا بين...
كتب ـ حسين التتان:تخيّل أن تنام على سرير مسنده الخلفي حوض لأسماك الزينة، أو تتناول الطعام على طاولة زجاجية تُحدد حوضاً لسمك الزينة، أو ربما تجلس في منزلك ويواجهك جدار كامل هو كذلك حوض تسبح فيه أسماك مختلفة الأشكال والألوان. البحرينيون يتفننون في اقتناء أحواض سمك الزينة، يتسابقون على ابتكار أفكار جديدة لأحواض أسماكهم، ويتفقون...
حسين التتانتناول الكاتب حسين التتان بمقاله يوم أمس بعنوان «أهكذا تكون الفزعة؟» ما يحدث من تخندق طائفي، وكيف تحول مفهوم الفزعة من نصرة الأخ إلى الانتصار لمن يكون نسخة من كيانك. وأشار التتان إلى أن الحق لا يحتاج للفزعات الكاذبة أو الطائفية، مبيناً أنها تعني الاصطفافات السياسية الغبية والمحصلة النهائية للإفلاس الأخلاقي...
كتب ـ حسين التتان:«يا زمان ياعشب داشر فوق هالحيطان» كلمات أغنية للسيدة فيروز ربما من الصعب ألا نرددها في كل مرة تقع فيها أعيننا على جدار يحيط ببيت بحريني وباتت جزءاً أصيلاً منه، إذ أن جمال هذه الخضرة ماعاد حكراً على عين وروح صاحب الدار، بعد أن تسلقت الجدار لتطل على المارة.يقضي عبدالجبار معظم أوقاته في تشذيب الأشجار والزهور...
كتب ـ حسين التتان:تخيّل أن تنام على سرير مسنده الخلفي حوض لأسماك الزينة، أو تتناول الطعام على طاولة زجاجية تُحدد حوضاً لسمك الزينة، أو ربما تجلس في منزلك ويواجهك جدار كامل هو كذلك حوض تسبح فيه أسماك مختلفة الأشكال والألوان. البحرينيون يتفننون في اقتناء أحواض سمك الزينة، يتسابقون على ابتكار أفكار جديدة لأحواض أسماكهم، ويتفقون...