في قرار مفاجئ، أعلن زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، اعتزاله نهائياً للعمل السياسي في العراق.

وأوضح في تغريدة على حسابه في تويتر اليوم الإثنين إلى أنه قرر الاعتزال نهائياً، وغلق كافة المؤسسات الخاصة بتياره عدا المرقد والمتحف وهيئة التراث.



كما أشار إلى أن جميع قيادات التيار الصدري باتوا في حل من واجباتهم، قائلا " الكل في حل مني".

إلى ذلك، لمح إلى إلى أن حياته قد تكون مهددة بسبب مشروعه الإصلاحي، مطالباً أنصاره بالدعاء له في حال مات أو قُتل".

من جانبه أغلق وزير الصدر صالح محمد العراقي، حساباته على عدد من مواقع التواصل الاجتماعي.