مدريد- إيهاب أحمد

اعتبرت منسقة البرامج بمركز البيت العربي في مدريد إلينا غونزاليث التجربة البحرينية في التعايش السلمي بين مختلف الديانات والثقافة نموذج فريد يجب أن يصل للعالم.

وقالت :"إن مملكة البحرين سطرت نموذجاً مشرفاً للتعايش السلمي جمع الثقافات المختلفة والديانات وهذا نموذج يجب أن يطلع عليه العالم".

وأضافت على هامش مشاركته في الفعالية التي نظمها مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي بالتعاون مع جمعية هذه هي البحرين في مدريد مؤخراً:" إن التجربة البحرينية في التعايش تتشابه إلى حد كبير مع النموذج الإسباني الذي يجمع مختلف الديانات ويسمح بالتنوع الديني والثقافي والتعايش في مجتمع متناغم".