في ظهور علني ثالث منذ إصابتها بالسرطان، انضمت ، أميرة ويلز، إلى زوجها الأمير وليام، والملك تشارلز، والملكة كاميلا لحضور قداس أقيم في كنيسة "كراثي" أمس الأحد باسكتلندا.

وشوهدت الأميرة البالغة من العمر 42 عامًا في مقعد الركاب، إلى جانب الأمير وليام الذي يقود السيارة، بينما جلس ابنهما الأمير جورج في المقعد الخلفي.

وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، شوهد أيضًا الملك تشارلز والملكة كاميلا في طريقهما إلى الكنيسة، بينما ذهب الأمير إدوارد في سيارة أخرى.

واستقبل حرس الشرف الملكي المكون من عازفي مزمار من شركة بالاكلافا الاسكتلندية الملك عند وصوله إلى الكنيسة التي تعتبر مكانًا تقليديًا للعبادة للعائلة المالكة أثناء إقامتهم في بالمورال.

وعبر محبو أميرة ويلز عن سعادتهم برؤيتها مرة أخرى بعد غياب، خصوصًا وأنها تغيب عن الواجبات الملكية هذا العام؛ بسبب تلقيها علاجًا لمرض السرطان الذي أصيبت به بداية العام.

وظهرت كيت في بعض المناسبات مؤخرًا مثل عرض Trooping the Colour وبطولة Wimbledon، وفي بيان سابق، أعربت عن تقدمها في العلاج، مشيرةً إلى أنها لم تتخط بعد مرحلة الخطر.