A
A
أحمد خالد
أكد مواطنون أن قيلولة العيد الجماعية تعتبر عادة متوارثة عبر الأجيال لما لها من لذة محسوسة في المحادثات الجماعية قبل النوم، مبينين أنها من الأمور التي لابد منها بعد السهر والإرهاق خلال أيام العيد.
يقول جاسم محمد: «أنا من ضمن الأشخاص الذين يأخذون القيلولة في عيد الفطر بشكل دائم أكثر من عيد الأضحى بسبب تغير الروتين مع صيام شهر رمضان الكريم، ويرجع سبب القيلولة للسهر والإرهاق بحلول منتصف اليوم، كما أن قيلولة العيد الجماعية لا تزال موجودة حتى يومنا الحاضر، والجميع الآن يمارسها ماعدا الأطفال الصغار».