إفي:

اتسمت سنوات حكم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأربع بالجدل وانتهت باقتحام مبنى الكونجرس من قبل أتباعه، مما أدى في نهاية المطاف إلى ابتعاد جانب كبير من مجتمع المال والأعمال عنه، ويمثل تهديدا لمستقبل أعماله بعد مغادرته البيت الأبيض.

وخسرت مؤسسة ترامب "ترامب كوربوراشن" العقود الموقعة بينها وبين مجلس مدينة نيويورك بعد الهجوم على مبنى الكونجرس في 6 يناير خلال جلسة لتأكيد فوز الدميقراطي جو بايدن.



وهناك بنوك قطعت علاقتها مع ترامب مثل دويتشه بنك وساينتشر بانك.

ومن المنتظر أن تقوم قائمة طويلة من الشركات بينها ماستركارد، ومورجان ستانلي، وماريوت، بوقف التبرعات لأعضاء الكونجرس الذين صوتوا ضد التصديق على فوز بايدين.