A
A
أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): عانت إيران خلال الأشهر الأخيرة العديد من المشاكل الاقتصادية، ولا تزال تعاني رغم الوعود التي أحاطت بالاتفاق النووي الذي أبرمته عام 2015 مع القوى العالمية.
وبدأت الحكومة، التي تخضع لنظام "الولي الفقيه"، في تلقي ملاحظات، حيث يعرض سياسيون الآن فكرة استفتاءات حكومية محتملة أو عقد انتخابات مبكرة. حتى المرشد الإيراني، علي خامنئي، أقر بعمق المشكلات قبل الذكرى الأربعين لقيام الثورة في البلاد.
وفي فبراير، قال خامنئي "تم إحراز تقدم في قطاعات عديدة بكل ما تحمله الكلمة من معنى.. ومع ذلك نعترف بأن مجال العدالة يتخلف.. ينبغي أن نعتذر لله سبحانه وتعالى ولشعبنا العزيز".