حسن الستري

تساءل العضو عادل المعاودة: "كم نسبة مرضى السكر، ولو نجح علاج هذا المرض فكم سنستفيد، لا يوجد رفض شرعي للمشروع، هناك مبرر واحد لرفض المشروع وهو أنه يحتاج لقانون منفصل، أما باقي المبررات فهي مجرد حشو لرفض المشروع".

ورد عليه مقدم المقترح أحمد العريض: "علاج اللوكيميا هو المتفق عليه ونقل العظام، أما السكري فهو ليس مثبتاً علمياً".



وتساءل العضو أحمد الخزاعي إن كان استنساخ النعجة "دولي" هو ذاته الاستنساخ الذي تتحدثون عنه، فأجابه العريض بأن الاستنساخ قد يكون استنساخ كائن وقد يكون استنساخ خلايا.

وأضافت عليه الرئيس التنفيذي لهيئة تنظيم المهن والخدمات الصحية مريم الجلاهمة: "طلبنا قانوناً منفصلاً لأن الاستنساخ أشمل من أن يحصر في علاج عقم، لا يوجد شيء مثبت علمياً في الاستنساخ، سوى الخلايا الجذعية سوى استنساخ الركبة وعضلة القلب والقرنية".