أكد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع "بيدك 2017"، أن النجاح الكبير الذي حققه المعرض جاء نتاجاً للرعاية الملكية السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وحرص جلالة الملك المفدى على متابعة كافة الإجراءات التنظيمية للمؤتمر الأمر الذي شكل دافعا قويا للجان العاملة من أجل إبرازه بحلة تنظيمية زاهية أكدت المكانة العالية التي باتت تحتلها مملكة البحرين في صناعة المعارض بصورة عامة ومعرض الدفاع على وجه الخصوص.

وأشاد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالتعاون الكبير للحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وتوجيهات سموه الكريمة إلى كافة الوزارات والهيئات الحكومية للعمل بتناغم مع اللجنة العليا للمعرض وتأمين كافة السبل لنجاح المؤتمر والمعرض الذي ساهم في إثراء مسيرة الدفاع العالمي وعزز من موقع البحرين.

وأشار سموه، إلى دعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء المحفز للجميع نحو استقطاب الأفكار ذات القيمة المضافة التي تساهم في تعزيز الموقع الريادي للمملكة وإبرازه على الصعيد الدولي كوجهة مهمة لتقنيات الدفاع.



وأثنى سموه على الدعم الكبير من قبل المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين لفعاليات المعرض والمؤتمر وتسخير كافة جهود وكوادر قوة دفاع البحرين في سبيل إنجاح هذا الحدث العالمي الذي ساهم في تنسيق جميع الجهود العسكرية والدبلوماسية المشتركة بين العديد من الدول في مجالات الدفاع.

ونوه سموه بالجهود الكبيرة التي بذلها د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دأكد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة قائد الحرس الملكي رئيس اللجنة العليا لمعرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع "بيدك 2017"، أن النجاح الكبير الذي حققه المعرض جاء نتاجاً للرعاية الملكية السامية من قبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، وحرص جلالة الملك المفدى على متابعة كافة الإجراءات التنظيمية للمؤتمر الأمر الذي شكل دافعاً قوياً للجان العاملة من أجل إبرازه بحلة تنظيمية زاهية أكدت المكانة العالية التي باتت تحتلها مملكة البحرين في صناعة المعارض بصورة عامة ومعرض الدفاع على وجه الخصوص.

وأشاد العميد ركن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة، بالتعاون الكبير للحكومة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء وتوجيهات سموه الكريمة إلى كافة الوزارات والهيئات الحكومية للعمل بتناغم مع اللجنة العليا للمعرض وتأمين كافة السبل لنجاح المؤتمر والمعرض الذي ساهم في إثراء مسيرة الدفاع العالمي وعزز من موقع البحرين.

وأشار سموه، إلى دعم ومساندة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء المحفز للجميع نحو استقطاب الأفكار ذات القيمة المضافة التي تساهم في تعزيز الموقع الريادي للمملكة وإبرازه على الصعيد الدولي كوجهة مهمة لتقنيات الدفاع.

وأثنى سموه على الدعم الكبير من قبل المشير الركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة القائد العام لقوة دفاع البحرين لفعاليات المعرض والمؤتمر وتسخير كافة جهود وكوادر قوة دفاع البحرين في سبيل إنجاح هذا الحدث العالمي الذي ساهم في تنسيق جميع الجهود العسكرية والدبلوماسية المشتركة بين العديد من الدول في مجالات الدفاع.

ونوه سموه بالجهود الكبيرة التي بذلها د.الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة رئيس مجلس أمناء مركز البحرين للدراسات الاستراتيجية والدولية والطاقة "دراسات"ـ ومتابعته المستمرة للإجراءات التنظيمية والتنسيق مع مختلف الجهات داخل المملكة وخارجها من أجل الوصول إلى الأهداف التي وجد من أجلها المؤتمر والمعرض الدولي كونه يشكل نافذة للتعرف على التقنيات المتطورة في الصناعات العسكرية، وأحدث ابتكارات الأسلحة وتكنولوجيا الدفاع.

وأكد سموه أن مملكة البحرين كانت محط أنظار العالم وفي دائرة الاهتمام لتنظيمها معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع وتسليط الضوء من قبل وكالات الأنباء ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي على هذا الحدث العالمي الكبير، الذي أبرز اسم مملكة البحرين على الساحة الدولية كموطن لصناعة معارض الدفاع العسكري على روزنامة الفعاليات الكبيرة.

وتابع سموه أن المعرض والمؤتمر مثلا فرصة كبيرة لتبادل المقترحات والآراء والتشاور حول المستجدات الأمنية الراهنة على الساحة بين الخبراء العسكريين، كما يعتبر ترجمة فعلية على أرض الواقع لمجمل الرؤى الاستراتيجية السياسية والدبلوماسية التي تشهدها التحالفات الرئيسية المشاركة في هذا الحدث الدولي الهام والتي أبرزها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن والتحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة وحلف شمال الأطلسي.

وأشار سموه إلى أن المعرض وفر بيئة عالمية بارعة لنهضة الصناعات الدفاعية العسكرية المتطورة وشكل فرصاً استثمارية عديدة، يتم من خلالها إقامة تحالفات دفاعية لحماية العالم ونشر الأمن والسلام.

وأعرب سموه عن سعادته بالتفاعل الكبير من قبل العارضين العالميين في المجالات الدفاعية والمزودة للمعدات الحديثة والمتطورة في هذا المجال، بالإضافة إلى الوفود العسكرية والسياسية التي شاركت في فعاليات المؤتمر علاوة على العدد الكبير من الزوار الذين اجتذبهم المعرض والذي ساهم في تحريك العديد من القطاعات السياحية والتجارية في المملكة.راسات"ـ ومتابعته المستمرة للإجراءات التنظيمية والتنسيق مع مختلف الجهات داخل المملكة وخارجها من أجل الوصول إلى الأهداف التي وجد من أجلها المؤتمر والمعرض الدولي كونه يشكل نافذة للتعرف على التقنيات المتطورة في الصناعات العسكرية، وأحدث ابتكارات الأسلحة وتكنولوجيا الدفاع.

وأكد سموه أن مملكة البحرين كانت محط أنظار العالم وفي دائرة الاهتمام لتنظيمها معرض ومؤتمر البحرين الدولي للدفاع وتسليط الضوء من قبل وكالات الأنباء ووسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي على هذا الحدث العالمي الكبير، الذي أبرز اسم مملكة البحرين على الساحة الدولية كموطن لصناعة معارض الدفاع العسكري على رزنامة الفعاليات الكبيرة.

وتابع سموه أن المعرض والمؤتمر مثلا فرصة كبيرة لتبادل المقترحات والآراء والتشاور حول المستجدات الأمنية الراهنة على الساحة بين الخبراء العسكريين، كما يعتبر ترجمة فعلية على أرض الواقع لمجمل الرؤى الاستراتيجية السياسية والدبلوماسية التي تشهدها التحالفات الرئيسية المشاركة في هذا الحدث الدولي الهام والتي أبرزها التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن والتحالف الإسلامي لمكافحة الإرهاب بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة وحلف شمال الأطلسي.

وأشار سموه إلى أن المعرض وفر بيئة عالمية بارعة لنهضة الصناعات الدفاعية العسكرية المتطورة وشكل فرصاً استثمارية عديدة، يتم من خلالها إقامة تحالفات دفاعية لحماية العالم ونشر الامن والسلام.

وأعرب سموه عن سعادته بالتفاعل الكبير من قبل العارضين العالميين في المجالات الدفاعية والمزودة للمعدات الحديثة والمتطورة في هذا المجال، بالإضافة إلى الوفود العسكرية والسياسية التي شاركت في فعاليات المؤتمر علاوة على العدد الكبير من الزوار اللذين اجتذبهم المعرض والذي ساهم في تحريك العديد من القطاعات السياحية والتجارية في المملكة.