A
A
كشف أمين عام المجلس الأعلى للآثار في مصر، مصطفى وزيري، أن الأيام القليلة المقبلة ستشهد فتح التابوت، الذي عثر عليه بالصدفة في الإسكندرية، وأثار التابوت، الذي عثر عليه مقاول مصري خلال بناء عقار مطلع يوليو، جدلاً وسط أحاديث عن أنه يحمل لعنة الفراعنة
وسيتسبب بظلام يجتاح العالم لـ100 عام عند فتحه. إلا أن وزيري نفى، بتصريحات متلفزة، تلك الشائعات، كما أنه أكد أن التابوت، الذي يزن 30 طناً، ليس للإسكندر الأكبر بعد أن ترددت معلومات بشأن ذلك، وقال المسؤول المصري إن "التابوت بحسب ملامحه البسيطة يرجح
أن يكون لأحد الكهنة أو الموظفين، وليس لإمبراطور أو ملك".